سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية ... بلا قيود تفتح ملف المجازر الصامته مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة. أول توجيهات رئاسية للبنك المركزي.. استعدادات لعزل البنك المركزي بصنعاء وسحب السويفت ونقل مقار البنوك الى عدن أول رد إيراني على تصنيف ترامب للحوثيين كمنظمة إرهابية سفير اليمن بالدوحة يجري مباحثات لإطلاق مشروع طموح لتدريب معلمي اليمن ورفع كفاءاتهم بدعم قطري ويبشر بتدشينه قريبا عاجل : إشهار مؤتمر سقطرى الوطني بقيادة القحطاني .. رسائل للمجلس الرئاسي والسلطة المحلية ومأرب برس ينشر قائمة بقياداته العليا الرئيس العليمي يبدأ أول خطوة في الإجراءات التنفيذية لقرار تصنيف الحوثيين منظمة ارهابية الحكومة اليمنية تعلن موقفها من قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية وزير الخارجية السوري: نستلهم سوريا الجديدة من رؤية السعودية 2030 ماذا يعني تصنيف ترامب للحوثيين منظمة إرهابية أجنبية؟
أثارت تصريحات عادل إمام عن موقفه مما يحدث فى غزة، حالة من الجدل الواسع بين الأوساط الفنية العربية، وانقساماً بين مؤيدين ومعارضين. كان أعنف الردود من جانب أبومصعب عبدالودود، زعيم القاعدة فى المغرب الإسلامى، الذى طالب بإهدار دم إمام،
ووصفت مواقع إلكترونية إسلامية فى الجزائر والمغرب عادل إمام بالزنديق والكافر والمرتد، كما ذكرت صحيفة «الشروق» الجزائرية التى تبنت حملة الهجوم على عادل إمام أنه تحول إلى ناطق رسمى باسم الرئيس حسنى مبارك بعد أن تهجم على الإخوان وطلب من حماس التوقف عن أفعالها،
وقالت الصحيفة إن عدداً من الفنانين الجزائريين طالبوا بمقاطعة عادل إمام وأعلن الفنان دريد لحام أن تصريحات إمام هذه قد تعصف بتاريخه، بينما وصف الممثل السورى أسعد فضة هذه التصريحات بأنها جاءت فى وقتها لتخفيف الضغط على الرئيس مبارك،
وطالبت الممثلة السورية البارزة منى واصف، «إمام» بضرورة الاعتذار لدماء الشهداء وتضحيات المقاومة الباسلة.
وفى معسكر المؤيدين، هاجمت جريدة «لوريون» الفرانكفونية ما قاله زعيم القاعدة فى الجزائر، وقالت فى افتتاحيتها، الخميس الماضى: «لم ينقص سوى عادل إمام ليهدر دمه»، واصفة تنظيم القاعدة بأنه تنظيم جرذان وفئران، والبيانات التى يصدرها لا تصلح إلا ورق تواليت.
وأيد الكاتب عبدالرحمن الراشد تصريحات عادل إمام فى مقاله بجريدة «الشرق الأوسط»، وقال إن الحقيقة دائماً تجرح، وعادل لم يقل شيئاً يستحق وابل الرصاص الكلامى الذى انهال عليه، لمجرد أنه نصح القيادات الفلسطينية بأن تلتف حول شعبها، لا حول غيرهم.