انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار
في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
ثالثة الجيش ثالثة الجيش وما أدراك ما ثالثة الجيش ؟ رجالها أسود في هيئة جنود أسكنوا الوطن في قلوبهم وجعلوه نصب أعينهم فهم أعداء من يعاديه وأولياء من يواليه وهم لكل غادر بالمرصاد.
وقائدها بطل معروف, تعجز عن استيفاء مدحه الكلمات والحروف , يشتد كلما حمي الوطيس ولا عجب , فهو شدادي النسب , يحب جنوده ويحبونه , ويسبقهم إلى العدو تارة ويسبقونه , فأكرم به من قائد , وأحسن به من قدوة يذكرنا بقادة الفتوح الذين كانت لهم مواقف تاريخية , وحري بالجبال أن تؤدي لمثله التحية العسكرية فأكرم بعبد الرب إن خاض جبهة بثالثة للجيش كالسيف مفردا ثالثة الجيش وما أدراك ما ثالثة الجيش ؟
كل جنودها قادة وكل قادتها جند فلا سيد ولا مسود انما هي الاخوة والانضباط وروح الجندية الممزوجة بحب الله والوطن فأسودها هم الذين زأروا في وجه الانقلاب وزمجروا وآووا إخوانهم من بقية المناطق العسكرية ونصروا ومنها تنفس فجر الشرعية ليطارد فلول الظلام الانقلابية.
,فكانت ملاذا للخائفين من بطش الانقلابيين ووطنا آمنا لكل اليمنيين لقد كانت ثالثة الجيش أشبه بثالثة الأثافي حين أتكأ عليها الجيش الوطني ليلملم ما تبقى من شتاته ويعيد التوازن الى مكوناته وحين رمى بها في نحور أعداء الوطن ففقأ الله بها أعين الانقلابيين وجاءهم الموت من كل مكان وما النصر الا من عند الله والعاقبة للمتقين فأصبحت الثالثة مضرب المثل في الثبات مع ضخامة الحمل وكثرة التبعات فيا بواسل العسكرية الثالثة ؟
لقد انكسرت معاول البغي والانقلاب على صخرة صمودكم ودارت الدائرة على عدوكم وبات من يطلبكم مطلوبا فاجعلوا ولاءكم لله أولا وللوطن ثانيا وخذوا علم الجمهورية اليمنية بقوة , واغسلوا وجه هذا الوطن من أدران ليل الانقلابيين فهناك من ينتظركم من المستضعفين (ولَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) وعشتم يابواسل الجيش أحرارا ولا نامت أعين الجبناء.