عاجل :مقاومة صنعاء تدعو المجلس الرئاسي الى إعلان معركة الحسم والخلاص
اليمن تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للجمعية العامة لاتحاد المحاكم والمجالس الدستورية
سفراء الإتحاد الأوروبي يختتمون زيارة الى حضرموت وعدن
مدير عام الوحدة التنفيذية للنازحين بمحافظة مأرب يستعرض مع المبعوث الأممي أبرز الاحتياجات الإنسانية والإغاثية للنازحين
أمير سعودي يدعو لإنشاء اتحاد خليجي أو جزيري جديد وضم اليمن إليه
أقدم أسير بالعالم.. البرغوثي يعانق الحرية بعد 4 عقود في سجون الاحتلال
أمريكا تحسم موقفها من اليمن.. ومصادر تكشف عن نقاشات مكثفة في واشنطن بشأن التعاطي مع الحوثيين
تصعيد إسرائيلي جديد وخطير ضد العرب المتضامنين مع غزة
فرصة ذهبية.. تركيا تترقب إعلانا تاريخيا
الملك محمد السادس يدعو المغاربة إلى الامتناع عن ذبح الأضاحي هذا العام
ما يجري في عدن من اتجاه ميليشيات مسلحة تحصل على رواتبها من خارج الحدود إلى اعتقال أعضاء "حزب" الإصلاح وقياداته هو نكسة جديدة تضاف إلى سجل نكسات عدن منذ 2015، عندما طرد احتلال جديد احتلالاً سابق.
بالمناسبة، يحصل الحزام الأمني في عدن على رواتبه من الإمارات، وهي رواتب حراج، بلا سجلات واضحة ولا مبالغ ثابتة، على طريقة صرفة المافيات.
ولا توجد جهة أخرى في اليمن تحصل على تمويل إماراتي سوى بعض التشكيلات السلفية. بخلاف النخبة الحضرمية التي انضمت مؤخراً إلى كشوفات الحكومة اليمنية.
التنظيمات البوليسية الإماراتية بديلاً عن التنظيمات الجهادية الإيرانية
الجماعات الراديكالية السلفية بديلاً عن الجماعة الراديكالبة الشيعية/الحوثية
بن بريك بديلاً لمحمد الحوثي
وأبو العباس بدلاً عن المحطوري
والاغتيالات الصامتة بدلاً عن تفجير المنازل في وضح النهار.
إلى آخر هذا القدر المشؤوم الذي فتح له صالح الباب
فلعنة الله عليه حياً وميتاً إلى يوم الدين.
*من صفحة الكاتب على الفيس بوك