بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
إعلام شائن إعلام قاتل ترفضه كل فطرة سليمة ويهزوا به كل مؤيد للسلمية إعلام علي لأهم له إلا متابعة صفحات الوفيات في المجلات لكي ينتهز علي صالح الفرصة ويظهر في الإعلام معزياٌ لأنهم يدركون بان رئيسهم يعشق الموت ويكره الحياة ليس له وإنما للآخرين كم كان جميل لو تزلف بقايا هذا الإعلام "التوجيه المعنوي للحرس" واقنعوا رئيسهم بان يهني بمناسبة الزفاف او المواليد لكنهم يدركون ان رئيسهم به عقده من النساء ومن الأطفال.
لقد عملا إعلام علي على محو الحقيقة ومسخ الهوية وطمس المصداقية احل الكذب بدل الصدق والغلو بدل الاعتدال والتطرف بدل الوسطية والإرهاب بدل السلم إعلام غش الراعي والرعية إعلام سيطر عليه شله من الملوثين والملوثات سلبوا الإرادة فناصروا الجلاد وجلدوا الضحية فصار خطرهم مثل خطر المخدرات والأمراض المستعصية هم سرطان وايدز يتأذى منهم كل من يراهم شباب يتفلوا على التلفاز وأطفال دون السادسة يتبولون عليه.
لسان حال الجميع ينطق ويقول نصرني إعلام الثورة وقتلني إعلام الدولة وكأنهم يقصدون بأنهم يدفعون رواتب الإعلاميين الذين شاركوا في قتل ابناهم ونساءهم ورغم تغير الحال إلا أن القتلة المأجورين مازالت وجوههم تطل و مازالوا يشاركون في قتل مسيرة الحياة.
فمتى تغيب تلك الوجوه ياوزير الإعلام نحن على يقين بان الشرفاء الذين اطاحوا براس النظام يمتلكون القدرة على أماطت هذا ألاذا عن الطرق.
إطلاله (شعر فواد الحميري)
أنا من تعزّ فما تعــــــزُّ...عـــــزم وإصـــــرار وعـــــزُ
أنا مـــن تعـــزُّ فمـــــن تهــــدد يا علي وتستفــــزُ
أسمعت عن صَبـِرٍ؟أنا صَبــِرٌ. فهـــــل صَبـــِرٌ يُهــــز
اضـرب ودمّـر واقتــــل الأطفال والنســـوان واغــــزُ
جبـل العـروس يظـل عملاقـا وإن نطحتــه عنــــــزُ
أنا مــن تعــزّ وأنت لا (تغلـــى)علـيّ ولا تعـــــــــزّ
فاقصـف يديْ البيضـاءَ بالصـاروخ إنّ القصـفَ عجــزُ
واسمع صدى (وادي الضباب) يصيح في أذنيك:(طُزّ).