بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
استرح... قال الركب
ليوم..
تُزهر على ساعديك
خُطانا فرح
وانثر في رحم الأرض
بَذرك
كما أودعت بنا دربك
والقمر
استرح...
لساعة صفر
تيممت برمل عشقك والتعب
قادمة فينا
نحو شرف آخر
وصبح آخر
يعجن من ضوءه خبزاً
ومن خيوط فجره
يغزل للعراة كساء
استرح...
نجمات عشق
وقاموس سفر
لركبك
وهذ الصمت المتحرك
الا من أكفٍ
أدمنت البصق على بعضها
والحناجر..!
***
عذراً أحبتي
من تجول بأروقة العينين صبياً
يعرفني
***
حين كان اللاشيْ
لون المكان والأحلام
كان لِحِسي "الغَبش"
بكارة بلون الربيع
شَبَّت على اسمدة الماضي
أحرف نور
واعتصام الحاضر
ساق المذلة..لماذا؟
وكان لوِضع البسطاء
والرف الضالع حجرتها
تسامق الحس
ونضجها البكارة
حينها....
جاوروا الريح شرفتها
وارتدى الزجاج ثوب العاشق
ولأنها سالفة الذكر
افصحت للدرب الموشوم
أقدام "الأخوة" رغبتها
فَردت ذراعيها
وأسلَمت "الضاد" وجهتها
بوصلة للرحيل
واليوم....
ما زلت أُعطي المسافات
طوع البداية
أوصل الشارع
أوردة القلب
وعلى صدر العمر المجهد
تفشتُ:
لنمضي
وإن مت ...
ففي موتي حياتان
حياة تحرس وحه الحبيبة
وأخرى للصحاب
غيمة مطر