من عمق الصحراء وفي مضارب البدو بمحافظة حضرموت...حيث الإنسان يؤسس مركزا لمحو الأمية وينتشل نساء المنطقه من وحل الجهل الى واحات العلم.
مركز الفلك الدولي يقول كلمته بشأن موعد عيد الفطر وهل تحري الهلال يوم السبت ممكنة؟
قتلنا عدد من القادة الحوثيين.. بيان للبيت الأبيض يحسم أمر استمرار الغارات على اليمن ويكشف عن عدد الضربات والأهداف المقصوفة حتى الآن
إيلون ماسك يختار السعودية لمشروعه العملاق الجديد .. تفاصيل
عاجل: المواقع التي استهدفها الطيران الأمريكي مساء اليوم في صنعاء
اليمن تحصد المراكز الأولى في مسابقة دولية للقرآن الكريم
عاجل: سلسلة غارات أمريكية تستهدف جنوب وشمال العاصمة صنعاء قبل قليل
21 حوثيًا يحملون رتبًا عسكرية أقرت الجماعة بمقتلهم في أعلى حصيلة يومية ''الأسماء''
مأرب: إحياء ذكرى استشهاد أيقونة الحرية حمدي المكحل والشهيد خالد الدعيس
قائد الجيش السوداني من القصر الجمهوري يعلن النصر وسحق مليشيا الدعم السريع
انتقد الزعيم الليبي معمر القذافي في تونس موقف ايران "المكابر" حول ملفها النووي, متوقعا انها لن تصمد وستنهار أمام هجوم غربي وسيكون مصيرها مماثلا لمصير العراق إبان حكم صدام حسين.
وقال القذافي الذي يواصل زيارته لتونس "ما تقوم به إيران ليس الا مجرد مكابرة", في اشارة الى رفض طهران التعاون مع الغرب لوقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم.
وتتهم الدول الغربية ايران بالسعي
الى امتلاك قنبلة نووية تحت ستار برنامج نووي مدني, الأمر الذي ينفيه النظام الايراني.
ووضعت القوى الكبرى ايران امام خيارين: اما ان تقبل التعاون وتعلق انشطة تخصيب اليورانيوم المثيرة للجدل والتي يشك الغربيون في انها تهدف الى امتلاك السلاح النووي, واما ان تواجه عقوبات متزايدة من جانب المجتمع الدولي.
وأضاف القذافي "لو أن هناك قرارا (بالهجوم) ضد ايران سيكون مصيرها نفس مصير العراق (...) إيران وحدها ليست اقوى من العراق ولا يمكنها ان تصمد".
وفسر الزعيم الليبي خلال تسلمه دكتوراه فخرية من المعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا، توقعه بانهيار ايران في حال شنت ضدها حرب "بان التحديات أكبر من قدرتها على مواجهتها لوحدها".
واستدل بمصير يوغوسلافيا السابقة نتيجة عزلتها الدولية وقال "من كان يتصور ان يوغوسلافيا يكن أن تختفي في رمشة عين."
وعلى غرار العراق إبان حكم صدام حسين, اتهمت ليبيا باخفاء برنامج لاسلحة الدمار الشامل قبل ان تتخلى عنه علنا عام 2003 تحت وطأة الضغوط الغربية.