الولايات المتحدة توسع استهدافاتها ضد الحوثيين: بنك الأهداف يتضمن مخازن الأسلحة ومواقع الإطلاق
بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
استكمال الثورة هو الحل الوحيد لتجاوز ما نسمع اليوم من انتشار رائحة الطائفية المقيتة في شمال الشمال وانتشار ومنذ مدة رائحة المناطقية في أنحاء اليمن .
للأسف المبادرة الخليجية ومماطلة الشاوش في توقيعها أعطته فرصة من اجل تغذية النعرات الطائفية... فهاهم يتقاتلون في الشمال مابين شيعي وسني... وفي الجنوب لغة الانفصال قد علت و ماهي إلا أيام وتأتي ذكرى الاستقلال في الثلاثين من نوفمبر كاستفتاء للجنوبيين على استعادة دولتهم .
إذا مخطط الشاوش ها هو يتنفذ بالحرف الواحد فهو يلعب على هذه الورقتين (الطائفية و المناطقية) لإسقاط الثورة وكذلك نجح في الحصول على ضمانه من ملاحقته... وسوف يكمل مخططة في التسعون يوما كرئيس شرفي .
لا حل في ذلك إلا أن يستمع العقلاء إلى صوت الثورة والأصوات التي تنادي إلى إقامة الدولة المدنية من دون فرض فكر على فكر بالقوة سواء الحوثيون أو السلفيون أو الأخوان أو اليساريون أو غيرهم.... بل يجب إعطاء الولاء في الأول والأخير إلى صوت المدنية في اليمن الجديد .
يجب الإسراع في لملمت أوراق الثورة وان يخرج من بقى من سكرتهم وعبوديتهم للشاوش وينضمون إلى ركب الدولة الجديدة ويتركون الشاوش وحيدا.... الذي لن يبقى على هذه الأرض ما بقى شباب الثورة في الساحات ولن يبقى في نعيم وهناك من يطالب بالقصاص .
صوت العقل الآن هو الاتجاه إلى أن نكون مع الثورة ضد أي صوت طائفي أو مناطقي ولنفوت الفرصة على الشاوش من أن يوقع بيننا ويفسد مشروع دولتنا المدنية ولا نريد أن يرحل بعد خراب مالطا .