رئيس تحرير موقع مأرب برس لقناة الحدث: الحوثيون يحجبون أكثر من 220 موقع اخباري يمني وعربي ويسمحون لللمواقع الاخبارية الإسرائيلية والامريكيه الناطقه باللغه العربيه
شبكة تلفزيون سوريا تطلق قناتها الجديدة.. الثانية تبدأ بثها رسمياً
العميد طارق يناقش خطط إنعاش السياحة في المناطق المحررة
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير جمهورية العراق
يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل
لماذا قررت إسرائيل إيقاف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ولماذا تهدد بالحرب؟.
خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون..
سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري
حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
اعتذار حكومة الوفــاق لدولة الكويت عن تأييد اليمن إبان العهد الســابق للغزو العراقي للكويت خطوة يمنية تدل على حكمة ووفاء لهذا البلد المعطاء لليمن منذ الثورة وحتى عصرنا الحاضر , فكل ما في اليمن يشــهد بإنفاق الكويت وعطاءها اللا محدود لما فيه مصلحة اليمن وخدمة أهله
فالكويت ظلت لسنوات قبل الغزو العراقي وبعده تقدم لليمن المساعدات والقروض والهبات لدعم مسيرة نهضة اليمن في شتى المجالات , ولم تدخر جهداً في رفده بالأموال في سائر الأوقات دون انتظار شيء من الحكومات اليمنية فالعمل الخيري الكويتي تجاوز دول الجوار والعالم العربي ليعم العالم بأسره مع حسن تنظيم , وإبداع في سياسة تقديم المساعدات لكل الدول على حد سواء .
الكويت حكومة وشعباً قدمت الكثير والكثير مما يستحق الإشادة والتقدير , بل وأن تضم المناهج اليمنية شيئا من الذكر والثناء الجميل على ما قدمته تلك الدولة الشقيقة والتي باتت مشاريعها التعليمية نبراسا للعلوم في بلد الحكمة والإيمان يشهد بذلك القاصي والداني ولا يختلف عليه اثنان مهما اختلفت مشاربهم , وتباعدت مناطقهم وتعددت .
نعم تستحق الكويت الاعتذار وأكثر على سنوات الإجحاف ونكران الجميل تستحق الوفاء من حكومة الوفاق , ولا نزال ننتظر خطوات أخرى على سبيل الاعتذار والصفح الجميل , وأكثر من ذلك لأن شعبنا اليمني قد أنهكته السياسات الخرقاء , وأضعفته المواقف الهوجاء وبات يتطلع لحكومة تصلح ما أفسده الدهر من أموره , وتؤمن له سبل العيش الكريم والحياة الرغيدة بين أشقاءه العرب .