العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
مقاومة صنعاء تدعو المجلس الرئاسي الى إعلان معركة الحسم والخلاص
اليمن تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للجمعية العامة لاتحاد المحاكم والمجالس الدستورية
كم هو جميل أن تقترن السعادة باسم اليمن دوما.. لكن ماليس بجميل، هو عندما تتم مشاهدة واقع اليمن – وبمعظم أحوالها - لتظهر مقترنة بالتعاسة!!
-الفوضى تعم البلاد.. والتصفيق شعار العباد!!.. والحيرة على وجه كل اليمنيين.. لايدرون من هو بالمسار الصحيح ومن هو بالمسار الخاطئ!! السلطة مشتتة كلما لملمت أشلاءاً من جهة تبعثرت أشلاءاً من جهة أخرى!! نخرها الفاسدون إلى درجة أن السلطة فقدت السيطرة والتحكم على مجريات معظم الأمور الخدمية في البلاد!
- المعارضة متناثرة.. لم تتحد حتى فيما بينها!! فمعارضة الداخل متمثلة بلقاء مشتبك أكثر مما هو مشترك!! ومعارضة الخارج تتسكع على أبواب سلطات الخارج حتى أنها لم تتفق على إدارة تسولاتها!! لتنشق إلى كيانات عدة فتزداد ضعفاً.. ويكمن غباء معارضة الخارج في أن أقطابها تظن أنها ستصلح أمور اليمن كلها من خلال جلسات المقايل وعبر أجهزة الكمبيوتر المحمولة؟!! ألا يعلمون أن الأوطان لاتُبنى إلا بالنضال والمعاناة؟!
- المستقلون.. يمثلون الدور السلبي في خدمة الوطن من خلال تفضيلهم الحياد وكأن مساوئ الوطن لاتعنيهم!! - الشعب بشكل عام.. يشكو عبث الفاسدين وينتخبهم!!.. ويغضب من خيانات المعارضين ويحتشد لهم!!.. ويستاء من صمت المستقلين ويحترمهم!!.. وفي نهاية المطاف لايكون أمام الشعب المسكين إلا أن يصفق للجميع!!
- بالله.. أي يمن سعيد هذا؟؟!!
.. سؤال موجه إلى كل من يحلم بأن يرى اليمن سعيداً!!.