موقفان مشرفان لمصر والأردن رداً على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين وحماس تثمن شاهد طوفان بشري.. مئات آلاف الفلسطينيين يعودون الى منازلهم شمال غزة كشف تفاصيل المنافسة القوية بين النصر وريال مدريد … من يضم دوران اكتشف سبب حدوث ألم في الرأس من حين لآخر مثل الكهرباء بعد توقف 10 سنوات.. استئناف الرحلات الجوية بين ثالث أكبر مطارات اليمن والقاهرة الصين تحظر الاستيراد من عدة دول بينها عربية وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف عن تحرك خطير ضد إيران في الأشهر المقبلة.. تفاصيل النازحون يبدأون العودة إلى شمال قطاع غزة وهذا ما حدث الداخلية السورية تعلن ضبط شحنة أسلحة ضخمة مهربة ومصادر تكشف التفاصيل سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية!
كثيرٌ مِن جيوش (أقصد مليشيات) الحكام العرب , ما انفكت تقهر مواطنيها , وتقتل شعوبها , بأسلحة مستوردة , ومحلية في آن !
ثم تجد من يردد على مسامعك :
• الشرطة في خدمة الشعب !
• الجيش للحرب والإعمار !
• حُماة الوطن !
للأسف (جيوشنا) مازالت تقهر شعوبنا , ولا تحارب أعداءنا , بل إنها قد فرطت بسيادة أوطاننا , واستقلال دولنا !
وإنْ حاربت ؛ فإنها تحاربنا وتقتلنا ! ومن ثّم تتحول إلى شرطةٍ لقمع الشعب , وجيشٍ للقهر , وتقصير للأعمار بدلاً من البناء والإعمار !
آهٍ : هاهو الطاغية بشار (الأسد) , يواصل جرائمه بحق شعبه , بينما يقوم بدور(النعامة) تجاه العدو الصهيوني , الغاصب للأرض والعِرض !
صدق القائل : أسدٌ عليّ وفي الحروب نعامةٌ !!
قلت , وأقول دون كللٍ أو ملل : مازلنا بحاجة لجيوش أوطان لا مليشيات حكام !