تهديدات الحوثي لإسرائيل هل تنعكس بـمواجهة مباشرة مع أمريكا؟
من حضرموت.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
توكل كرمان تدعو في مؤتمر دولي إلى إنهاء الحروب المنسية في اليمن والسودان ومحاسبة مجرمي الحرب
بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
تركيا تكشف رسميا عن معدلات انتاجها اليومي من النفط
محور تعز: كمين محكم يقتل 3 من عناصر مليشيا الحوثي في الجبهة الغربية
محمد صلاح يقود ليفربول لتخطي عقبة ساوثهامبتون
الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
مجندات تركيات يحتفلن بيوم المرأة على متن سفينة حربية
إلهيْ
رأيتُ القصيدةَ حقَّاً
وقد نامَ بعضي سوى شاعرٍٍٍ لا ينام
كأني بها غادةٌ تستحثُّ الخُطى غايةً في لقائي
وموهوبةٌ باركتها السماءُ لتمسح عني مسائي
تبيتُ معي رغبةً من شواظٍ
تُعاكسُ ليلي
وتُصبحُ تطلبُني في نهاري
عرفتُ اسمها
والتصاوير تحشدها
صورةً
صورةً
تصطفيني لأسرارِها
وتحلِّفني بالعظيمِِ
وقد عقدتْ وردةً في يميني
و زنبقةً في يساري
تمنَّيتُها مثل أنثى
فكانتْ
و لكنها أبطأتْ
أيُّ عطرٍٍ
خسرتُ أزاهيره
و أضعتُ مقاليده باختياري
إلهيْ
و أنتَ العليمُ الخبيرُ
وبين أصابعكَ القاهراتِ
تقلبهُ مضغةً ناوشتها الرِّماحُ
و(شُبَّابةً في شفاهِ الرِّياحِ)
وعصفورةً مالها من قرارِ
حبيبيْ
وقد دللتْني عيونُ السماءِ
لجائزةٍ تصطفيني
أم القلبُ كي تبلو العاشقينَ لتنظرَ في المؤمنينَ اختباري
سأسقط من دون ريبٍٍ
وأصبو
وأكبو
وأعلنُ بدءَ السقوطِ إذا قاطعتْني السماواتُ
يا سيِّدي لا تكِلنيْ
فأخسرُ بعد الظهورِِ انتصاري