لجان حوثية في صنعاء تجمع بيانات شاملة عن طلبة المدارس .. لإقتيادهم الى معسكرات الموت
الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
الإدارة الأمريكية تدعو مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات ضد دعم إيران للحوثيين
ما يجهله الاباء والأمهات العرب عن الفوائد المدهشة للعناق
ماهي أسباب تغير الوقت الضائع في مباراة الهلال والرياض من 8 ل13 دقيقة فقط؟
بطلب من منتخب الشياطين الحمر .. إختطاف جوهرة نادي بروج
ترشيح زين الدين زيدان لتدريب احد المنتخبات الرياضية الأوروبية
دراسة تحليلية تطالب المجلس الرئاسي والأحزاب بإسناد جهود رئيس الحكومة .. بن مبارك قام بتحريك ملف مكافحة الفساد ونشّط الجهاز المركزي للمحاسبة وأحال قضايا فساد إلى النيابة
الإتحاد الأوروبي يمدد مهمة إسبيدس في البحر الأحمر عامًا آخراً
النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز
هل يمكننا القول أن تداعيات المشهد السياسي غدت خارج نطاق السيطرة؟وأن إمكانيات احتواء منظومة التداعيات هذه أصبح فوق المتاح من إمكانيات على ضوء الخطاب الذي أخترق كل الثوابت الوطنية والأعراف والتقاليد الأخلاقية..إلى أين تتجه بنا الأحداث على ضوء هده المعطيات وما هي فرص النجاة منها؟!
أسئلة كثيرة تفجرها تداعيات واقع الحال لا تبدو ان هناك ثمة إمكانية للإجابة عليها لان الكل كما يبدو في خضم المعترك الراهن لا يستوعبون حقيقة أين يضعون أقدامهم ولا أحد هنا يدرك نهاية النفق الذي نجتمع فيه في واحدة من أسوا الصور والمشاهد السياسية عبثية وبشاعة الأمر الذي يضعنا أمام تحديات جديدة وإضافية قد يكون التعاطي معها ضرباً من المغامرة المستحيلة نظراً لان منظومة التحديات تجاوزت أي إمكانية متاحة للتعاطي معها..
ولان هناك خارطة النزق تخيم على واقع لم تستوعب أطرافه نطاق الحقوق والواجبات بل لا تزال تعيش في نطاق الفعل ورد الفعل بعيداً عن الرؤى الوطنية التي يمكن ان تكون محل أجماع وطني له تقاليده وقواميسه والمدى الذي يذهب إليه والمحاذير الواجب إحترامها صوناً للمشهد برمته وخوفاً من تداعياته أو انهياره في ظل توافر كل مقومات الانهيار.