وزارة الداخلية التركية تصدر بيانا عاجل وجديد بشأن إمام أوغلو
عليك اتباعها في آخر أيام رمضان.. 6 عادات غذائية لتنظيف الجهاز التنفسي من السموم
عشرات الشهداء وأوامر إخلاء وفقدان طواقم إنقاذ في غزة ..تفاصيل
كيف يفكر الأثرياء؟ 5 عادات مالية تغير حياتك
تحالف و تعاون جديد بين اليابان والصين وكوريا الجنوبية وسط تصاعد الرسوم الأميركية
6 فواكه لا تناولها على معدة فارغة.. تسبب مخاطر مخيفة و مشكلات صحية
تعود لفلول نظام الأسد.. العثور على بئر أسلحة في حمص
الريال اليمني يسجل أدنى مستوى تاريخي مقابل الدولار
إسرائيل تعلن إغتيال عضو مكتب حماس السياسي
حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
يتفق اساتذة الأتصال والإعلام على أهمية الدور الوظيفي للصحافة، ويتفق الجميع على اهمية دورها في كافة المراحل التي تمر بها المجتمعات وخاصة في عمليات الأنتقال والتحديث ومواجهة تحديات الاندماج ضمن متغيرات مختلفة تفرضها ظروف مختلفه عن الأمس القريب.
وضمن المنظور اعلاه فنحن في اليمن لا نمتلك صحافة فعالة وقادرة على القيام بهذا الدور الحيوي.
وتتمثل العقدة في هذا الجانب في عدم قدرة الجانب السياسي على استيعاب الجانب المعرفي ممثل في الاعلام وفي المقدمة الصحافة كخط موازي رديف يتمتع بقدر كبير من الاستقلالية في رسم مسارات المستقبل.
ومثل هكذا تعارض كانت السياسة هي الخاسرة وليس الإعلام والصحافة ، حيث برز العجز السياسي في عدم القدرة على التعاطي والتفاعل مع الصحافة كأدة فعالة حركية اثناء الازمات وعمليات التحولات الكبرى.
واذا كانت رغبت السياسي تتركز حول التسويق، فليس بوسع اي شركة اعلانية تسويق معجون اسنان ادرك الجمهور انه غير فعال ومفيد بما يكفي، وهنا يجب نصح الشركة المنتجة بتحسين المنتج ليتمكن من المنافسه.
ان السياسي حزب او فرد في اللعبة الجديدة سياسية وإعلامية في فضاء التعبير الواسع ليس اكثر من منتج ويقع عليه وحده خلق الفرص المناسبة في مساحة السوق.لأطروحاته وبرامجه وافكاره، ويمثل الصمت السياسي حالة مربكة للإعلام وهذه الحالة موجوده وبشكل مكرر بالنسبة لليمن.