حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
أثمرت الاعتصامات الشبابية عن هزه سياسيه طالت النظام السياسي والاداري للدولة برمتها الا أن جامعة صنعاء ظلت عصية على التأثر بما يدور في البلد،مع ان الاعتصامات انطلقت واستمرت في محيطها.
وهاهوالفساد مازال يعشعش في ادارة الجامعه دون رقيب او حسيب ، رغم ماحدث ويحدث ومن الشواهد التي يمكن عرضها في هذه التناوله قصتي (مريم وفاطمه)...
مريم..خريجة العام الماضي دور اكتوبر وبتقديرمقبول والمتخرجة بتسع سنوات واتمتها بالعاشره باكتوبر، ماأن اكملت استخراج مؤهلها الا والدرجة الوظيفية بانتظارها في الجامعة بل وفي قسمها الذي تخرجت منه وبتوجيه صريح من رئيس الجامعه بتثبيتها فيما الاول على دفعتها يضل ينتظر سنوات من الجهد والتعب في المعاملات والروتين وفي النهايه لايحصل على حقه في التوظيف ..ويظل ايضا متعاقدون جامعة صنعاء ينتظرون دورهم سنوات طوال.بينما مريم التي لديها من يسندها في كنترول كليتها وفي ادارة الجامعة تأخذ حق غيرهاالذي سوف يظل ينتظر..!!
اما فاطمة فهي ايضا خريجة العام الماضي تتعاقد مع الجامعة هذا العام وفي نفس الشهر الذي تباشر عملها في القسم تحصل على درجة وظيفيه وتتخطى جميع من تعاقدوا قبلها بعدة سنوات ومن درسوها في المعامل ،،كل هذا بسبب انها تربطها قرابه بمسؤول الشؤون المالية بالجامعه.
مريم وفاطمة ليستا الاغيض من فيض من فساد يكشف قدرمعاناة الاوائل والمتعاقدين في الجامعة منذ سنوات طوال تصادر حقوقهم فقط لانهم غير محسوبين على شلة الفساد بجامعة صنعاء.
هذا لمن يسأل لماذا خرج الشباب الى الساحات.. !