الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟
قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن
حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''
قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة
اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
9 إيرانيين يقعون في قبضة قوات المقاومة الوطنية غرب اليمن.. تفاصيل
هل ترى أنا سنعطيك الحصانةْ
أيها السفاح ؟ ما هذا الجنونْ !
***
ليس من أملاكنا تلك الضّمانةْ
إنما قتلانا هم لها مالكونْ
***
ما لنا حقٌ .. ولا قيد بنانة
فاسألِ القتلى إذا هم ضامنونْ
***
والشهيد الحر حمَّلنا أمانة
حين قال : لا حصانةَ لا حصونْ
***
لا ضمانة للطغاة ولا صيانة
إنما الشعب الأبِيّ هو المَصُون
*****
أيّ عدلٍ في (مبادرة الخيانة) ؟!
أيّ دينٍ يستقيم على الظنونْ ؟!
***
أيّ شرعٍ أيّ نهجٍ أو ديانةْ
تجعل القتل كلهوٍ أو مجونْ ؟!
***
إن تطيعوها لكي تقضوا اللُبَانةْ
فالأباةُ بها جميعا كافرون
***
كلا لن نخشى (مبادرة الإهانة)
مثلما كنا لا نخشى السجون
***
حيث ولي من هنا عهد الكَهَانةْ
وبقى الشعب أبياً لا يهون
***
لم نثرْ إلا لتعزيز المكانةْ
حيث شرع الله والعدل يكون
***
لم نثرْ إلا لنقتلع المهانةْ
رافعي الهامات لا نخشى المنون