مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
السلالي طالب الحسني من بيروت في مداخلته الليلة ببرنامج المساء اليمني على قناة بلقيس ، يكرر نفس الدور الخبيث في التبرير لاحتلال خرافة الإمامة بصنعاء ويستدعي مصطلحات محمد البخيتي سابقا ولم يعلم أننا اليوم من موقع المواجهة بآليات الثورة ضد الاحتلال الامامي الايراني.
ولم يعد ينطلي على أبناء شعبنا تلك الأكاذيب التي لاتزيد اليمنيين إلا اصرارا للتخلص من هذا الاحتلال وان كل الأغراب الدخلاء الذين يواجهون هويتنا اليمنية العربية الاسلامية الأصيلة، كلهم أهداف مشروعة لأبطال اليمن وأحرارها الثوار من رأس الاحتلال( حسن أيرلوا وكل فريقه الذين يديرون أدواتهم المحتلين بمجلس حكماء بني هاشم إلى أصغر إمامي محتل ).
أيها المحتلون الغزاة الدخلاء الأغراب صدق المناضل الشاعر عبدالله حمران رحمه الله حين قال :
وهبناكم الحكم إذ كنتم
تهيمون في بلقعٍ خاليه
وصرنا لكم في الملمات جنداً
وصرتم بنا قمماً عاليه
وكم دونكم قد ذرفنا الدموع
لتبقى قلوبكم ساليه
مزجنا خلال السنين الطوال
دمانا بكم حرةً غاليه
وقلنا يمانون أهلٌ لنا
ولا عاشت القيم الباليه
ولكن على رغم مر السنين
بقيتم على أرضنا جاليه
رفضتم أن تصبحوا يمنيين كبقية الأقليات التي ذابت في نسيج اليمن الاجتماعي ولم نكلف أنفسنا للبحث والتقصي عنهم لأنهم لم يتنكروا للفضل والكرم الذي قابلهم به اليمنيون.
أما أنتم فقد تربصتم وارتبتم ومكرتم وخدعتم وتنكرتم لكل جميل بما فيها جميل ومعروف وفضل الجمهورية الذي لم تغلق أبواب المناصب والتعليم أمامكم كيمنيين عسى أن تنتصروا على عقدة نقصكم الباعثة للحقد الدفين بداخلكم.
اليوم الشعب اليمني جميعا سيواجهكم بأدوات وآليات الثورة كمحتلين أغراب دخلاء بعد تسليم ما تحت أيديكم لحسن إيرلوا كحاكم إيراني محتل أيها الأغراب المحتلون.
لقد آن أن يضع اليمنيون حدا لمهزلة احتلال خرافة الإمامة وتطوى صفحتهم للأبد ليتسنى لليمن النهوض والحضور في مسار الحضارة الانسانية من جديد كما كان ملئ سمع التاريخ وبصره.
لا يقف أمام نهضة اليمن ورقيه اليوم سوى احتلال خرافة الإمامة، فهي فيروس(كالإيدز مرض نقص المناعة المكتسبة) نقص المناعة بالجسد الوطني، لا تحمل نزعة وطنية ولاتحمل مشروعا حضاريا لليمن،، بل هي التجسيد للجهل والتخلف والظلم في صورة عصابة عنصرية محتلة.