آخر الاخبار

وكيل محافظة مارب الشيخ حسين القاضي: عاصفة الحزم لم تكن مجرد تحرك عسكري بل نقطة تحول إقليمي أفضت إلى تغييرات استراتيجية من عمق الصحراء وفي مضارب البدو بمحافظة حضرموت...حيث الإنسان يؤسس مركزا لمحو الأمية وينتشل نساء المنطقه من وحل الجهل الى واحات العلم. مركز الفلك الدولي يقول كلمته بشأن موعد عيد الفطر وهل تحري الهلال يوم السبت ممكنة؟ قتلنا عدد من القادة الحوثيين.. بيان للبيت الأبيض يحسم أمر استمرار الغارات على اليمن ويكشف عن عدد الضربات والأهداف المقصوفة حتى الآن إيلون ماسك يختار السعودية لمشروعه العملاق الجديد .. تفاصيل عاجل: المواقع التي استهدفها الطيران الأمريكي مساء اليوم في صنعاء اليمن تحصد المراكز الأولى في مسابقة دولية للقرآن الكريم عاجل: سلسلة غارات أمريكية تستهدف جنوب وشمال العاصمة صنعاء قبل قليل 21 حوثيًا يحملون رتبًا عسكرية أقرت الجماعة بمقتلهم في أعلى حصيلة يومية ''الأسماء'' مأرب: إحياء ذكرى استشهاد أيقونة الحرية حمدي المكحل والشهيد خالد الدعيس

فقد جزءا من بصره حزنا على وفاة حماره!
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 3 أشهر و 19 يوماً
الأربعاء 05 ديسمبر-كانون الأول 2012 10:02 ص

يحاول أبناء قرية في أصاب العالي إنهاء عزلة على أحد أبناء قريتهم حتى لا يموت حزنا على حماره بعد أن فقد جزءا من بصره، وأصبح جسمه أكثر نحافة، ويخافون أن يقضي نحبه. وقال شهود عيان من أهالي المنطقة ان "المواطن عبده. خ (40 عاما) من مديرية وصاب العالي لايزال حزينا ويرفض لقاء جيرانه وأقاربه وتذرف عيونه الدمع منذ أسبوعين نتيجة بكائه وحزنه الشديد على سقوط حماره من أعلى جبل في المنطقة، حيث كان الحمار هو مصدر رزقه الوحيد ويعول به أسرة مكونة من أب وأم و6 إخوة، إذ يقوم بنقل متاع سكان قريته وما جاورها من قرى مقابل أجور، كما اعتبره صديقه ورفيقه ويسمع كلامه لأكثر من 10 سنوات".

يشار إلى أن المنطقة تعيش حقبة ما قبل 500 سنة، حيث لا تصل السيارات نظرا لعدم إمكانية شق الطرق، ولا كهرباء ولا أي من مقومات الحياة في القرن الواحد والعشرين. وهو الحال في مناطق عدة في اليمن كمحافظات ريمة والمحويت وذمار ويافع والضالع.