الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010
بعد خمسين عاماً من البطش
والفتكِ
والقتل والترويع والهتكِ. .
ألقى زعيم الشعب
خطابه الرنّان :
أيّتها الجُرْذانْ :
شعبي الكريمُ العزيزُ . . المهانْ!
شعبي القويُّ الشجاعُ . . الجبانْ!
إن لم يكن في قلبك حبي
إن لم يكن في نبضك حبي
ويكن في روحك حبي . .
و في لسانك ذكري . .
في كل وقتٍ وآنْ . .
فلا بقيتُ أبداً . .
كواحدٍ ديّان!!
* * *
أيتها الجرذانْ :
هل من أحدٍ ينكر أنّي . .
أنا الملكوتُ
أنا الجبروتُ
ملكُ الملوك. .
لا إله غيري . .
وأنا . .
أنا الواحدُ الديّانْ!!
* * *
أليس من أطاعني فقد أطاع اللهْ؟!
ومن عصاني فإنه قد عصاهْ؟!
فلا طاعة َ- إذنْ – لمخلوقٍ في معصيتي
لأنني أنا – هو – الإلهْ!!
فكيف – أيها العبادُ- تشركون بي
أحداً سوايْ؟!
وكيف تعبدون من دونيَ (الشيطانْ)؟!
* * *
أيتها الجرذانْ :
ألستُ أنا الذي أحيي وأميت؟!
وأنا أبعثُ من في (القبورْ)؟!
وإليَّ . . الحشرُ والنشورْ
ساعة َ ينتصبُ الميزانْ؟!
ألستُ أنا . .
أُدخلُ من أشاءُ في (رحمتي)
ورحمتي (نعيم ُ الجنانْ)؟!
وأنا أعذّبُ من أشاءُ . .
وعذابي (النارُ) وبئس الهوانْ؟!
* * *
أيتها الجرذانْ :
شعبي الكريمُ العزيزُ . . المهانْ!
شعبي القويُّ الشجاعُ . . الجبانْ!
أقولها صراحة ً :
إن لم تسبّحوا بحمدي . .
وتسجدوا لعرشي وكرشي . .
في كل آنْ . .
وتقرأوا سورة الرحمنْ . .
فأبشروا بساعة الهوانْ!
بساعة ٍ. .
يضعْنَ فيها الحاملاتُ حملهُنّْ
بساعة ٍ. .
يشيبُ من هولها الوِلدانْ
لأنني أنا الرحمنْ
يا أيها الجرذانْ!!