آخر الاخبار

مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة. أول توجيهات رئاسية للبنك المركزي.. استعدادات لعزل البنك المركزي بصنعاء وسحب السويفت ونقل مقار البنوك الى عدن أول رد إيراني على تصنيف ترامب للحوثيين كمنظمة إرهابية سفير اليمن بالدوحة يجري مباحثات لإطلاق مشروع طموح لتدريب معلمي اليمن ورفع كفاءاتهم بدعم قطري ويبشر بتدشينه قريبا عاجل : إشهار مؤتمر سقطرى الوطني بقيادة القحطاني .. رسائل للمجلس الرئاسي والسلطة المحلية ومأرب برس ينشر قائمة بقياداته العليا الرئيس العليمي يبدأ أول خطوة في الإجراءات التنفيذية لقرار تصنيف الحوثيين منظمة ارهابية الحكومة اليمنية تعلن موقفها من قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية وزير الخارجية السوري: نستلهم سوريا الجديدة من رؤية السعودية 2030 ماذا يعني تصنيف ترامب للحوثيين منظمة إرهابية أجنبية؟ ماهي الدلالات السياسية التي تحملها زيارة وزير الخارجية السعودي إلى لبنان؟

إلى الحبيب( عليه الصلاة والسلام )
بقلم/ السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و 18 يوماً
السبت 05 أكتوبر-تشرين الأول 2013 06:19 م

شَـــــــــــــوْقِي إليكَ تَبَسُّــــــــمٌ وَبُكَاءُ

والحُبُّ خَــــــوْفٌ، والوِصَالُ رَجَاءُ

والعاِشقُونَ سِوَايَ وَجهك رَكْبُهُمْ

ضَـــــاقَتْ بِه البــيــــداءُ والرَّوْحاءُ

تَتَــــــــزاحَــــمُ العَبراتُ بَيْنَ جُفُوِنهِمْ

يتسَـــــــــــــــابَقُ الآبــــــَاءُ والأَبنــــَاءُ

روحِي فِدَاكَ وما أتيتَ من الهُدَى

أنت الهُدَى، والُّنورُ، أنت الماءُ

لما رأيتك في الحياة تقودني

رُفِعَ الغِطَاءُ وزالتِ الظَّلماءُ

ما للفؤادِ سوى الحبيب يُريحُهُ

فالبُعدُ داءٌ والوصالُ دَواءُ

أنا من أســــــــــار الحب فيك وإنما

قالـــــــــــــواُ تثِيرُ غَرَامـــــــــــَهُ حَوّاءُ

ليت العواذلَ في هواكَ تَقَاسَمُوا

حُبِي لقالوا: ما نَقُـــــــــــــــــولُ هُراءُ

من لا يُحِبُّ ( مُحَمَّداً) فَفُؤَادُهُ

بين الضلوع الصخرة الصــــماءُ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيأُحِبُك ربي..
يحي الصباحي
محمد بن يحيى الزايديكفاك الضيق يا رزح الشدايد
محمد بن يحيى الزايدي
الشاعر محمد محمد عثربأيها الثوار يكفينا غباء.
الشاعر محمد محمد عثرب
عبدالعليم اليوسفيالأمل والطموح
عبدالعليم اليوسفي
محمد بن يحيى الزايديحياة الروح
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد