آخر الاخبار

قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تطالب مجلس القيادة الرئاسي بدعم القوات المسلحة وسرعة توفير متطلبات المعركة الفاصلة مع الحوثيين .. حشود الدعم والإسناد قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك

سعودية تمتلك 630 سيارة فقط
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 18 سنة و أسبوع
الخميس 25 يناير-كانون الثاني 2007 08:24 ص

تمتلك سيدة سعودية 630 سيارة تمثل أكبر عدد للمركبات تملكه امرأة في المملكة، وأوضحت إحصائية حديثة صادرة عن الإدارة العامة للمرور في البلاد أن إجمالي عدد السيدات السعوديات اللائي يمتلكن سيارات بنهاية عام 2006 بلغ 75 ألفا و522 سيدة يمتلكن 120 ألفاً و334 سيارة، أي بزيادة 60% عن عام 2003، وذلك بحسب ما ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية.

وفي رقم قياسي آخر، تمكن المواطن السعودي سعيد سراج المالكي البالع من العمر 83 عاما من ترك التدخين بعد أن أمسك أول سيجارة في يده عندما كان في سن الـ(18) عاما، وارجع المالكي سبب تعلقه بالتدخين إلى طيش الشباب "حيث كان لي أصحاب وكانوا يدخنون ومن ثم دخلت معهم بدافع منهم في هذا العالم وسبب لي الدخان انسداد احد الشرايين وأجريت قسطرة وحاليا أعاني ضيقا مستمرا في التنفس".

ووصف المالكي في حديثه لصحيفة "اليوم" السعودية التجربة بالمرارة فضلا عن خسارة المال والصحة، "ووصل الحال إلى أن اشرب 3 علب سجائر في اليوم وحيث حاولت أكثر من مرة الإقلاع ولكن هذه المرة أعانني رب العزة والجلال على ذلك وبمساعدة الإخوان في عيادة مكافحة التدخين الخيرية وقررت الامتناع عن التدخين لدخولي مرحلة العلاج ومن خلال جلسات العلاج شعرت براحة لا تعادلها راحة".

وينصح ابو مسفر كما يحب ان يطلق عليه ويقر قائلا منذ 65 عاما وأنا اشرب الدخان لم استفد شيئا بل جعلني محصورا في مكان التدخين حيث كنت لا استطيع أن أدخن أمام أهلي لمعرفتي بضرره عليهم ومن ثم تركته من غير رجعة وارتحت منه بلا عودة حيث إنني هذه المرة عازم على ألا أعود مرة أخرى، ووعد أبو مسفر بإقامة مناسبة فرحا بالهروب من هذا "الوباء".