انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
مدعوم من ترامب.. اليمني الأميركي أمير غالب يعلن ترشحه مجدداً لعمدة مدينة هامترامك
وزير النفط اليمني يربط استئناف تصدير الغاز المسال بوقف إيران دعمها للحوثيين
تصريحات جديدة للمبعوث الأممي حول السلام في اليمن ومعالجة الأزمة الإقتصادية
مدمر المدن يقترب.. ناسا ترفع احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض
حماس تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين
أظهرت دراسة سعودية أن السعوديات يمشين 5 آلاف خطوة يوميا، ورأت أن هذا الرقم متواضع جدا أمام المستوى العالمي الذي تتخذه أغلبية الدول والمنظمات الصحية، وهو 10 آلاف خطوة يوميا.
وأشارت الدراسة إلى أن هذا المجهود يحاكي مستوى النشاط البدني عند كبار السن، ممن هم في عمر 65 سنة فما فوق.
وأجرت الدراسة التي أعدتها الباحثتان إيناس العيسى وهناء السبيل، من جامعة الملك سعود، ونشرتها صحيفة "الاقتصادية" الخميس 15 مارس/آذار، على 161 من النساء والفتيات السعوديات متوسط أعمارهن 26 سنة، يزيد أو ينقص بمقدار 7 سنوات.
وأوضحت الدراسة أن "مستوى النشاط البدني عند السعوديات منخفض، ولا يصل إلى المستوى المتعارف عليه علميا"، مشيرة إلى أن "عدد الخطوات اليومية لأفراد العينة وجدت أن متوسط ما تقطعه المرأة السعودية يوميا 5114 خطوة قد تزيد أو تنقص بمقدار 2213 خطوة".
ويعتبر هذا الرقم متواضعا جدا أمام المستوى العالمي؛ الذي تتخذه أغلبية الدول والمنظمات الصحية وهو 10 آلاف خطوة.
واعتبرت الدراسة أن هذا المستوى من النشاط البدني عند الفتيات السعوديات لم يتم تسجيله في مثل هذا العمر إطلاقا، بل على العكس فإنه يحاكي مستوى النشاط البدني عند كبار السن، ممن هم في عمر 65 سنة فما فوق.
وذكرت الدراسة أنه حتى في دول الخليج المجاورة فإن مستوى النشاط البدني عند النساء يقل عنه عند الرجال؛ حيث يقوم 39% إلى 42% من الرجال بنشاط بدني كافٍ، في حين أن فقط 26% إلى 28% من النساء يقمن به.
وأكدت الدراسة أن السبب في تدني مستوى النشاط البدني عند النساء خاصة، يرجع إلى عوامل أهمها العوامل الثقافية والاجتماعية.
وذكرت الدراسة أن المرأة ممنوعة من قيادة السيارة في المملكة، ويتطلب وجود المحرم معها عند خروجها من المنزل، وأنها تعاني عديدا من المعوقات التي تحد من تحركاتها خارج البيت، كما تعاني قلة فرص حضورها للأندية الرياضية والصحية.