مكة: أكثر من 3 ملايين مسلم اجتمعوا في بيت الله الحرام ليلة 23 رمضان
زعيم الحوثيين يعلن استعدادهم لدعم لبنان في مواجهة إسرائيل
من هو منصور السعادي العقل المدبر للهجمات البحرية لدى الحوثيين الذي أُصيب بقصف أمريكي؟
خبراء: تصعيد الحوثيين يخدم أهداف نتنياهو في المنطقة .. واستهداف الحوثيين لإسرائيل جاء بتوجيهات ايرانية
عاجل: صورة متداولة للغارات الأمريكية التي تعرضت لها العاصمة صنعاء قبل قليل والموقع المستهدف
عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟
أصل العرب للعلماء الموهبين: تُكرم أستاذ الفقه المُقارن بجامعة إقليم سبأ الدكتور حاشد باعلوي
الخدمة المدنية تعلن موعد بدء وانتهاء إجازة عيد الفطر
غارات امريكية جديدة تستهدف معقل جماعة الحوثي.. والحصيلة حتى يوم الخميس تصل إلى نحو 200 قتيل ومصاب
شاهد الصور.. مشهد مهيب للحرم المكي بعد اكتمال التوسعة
انتقد الزعيم الليبي معمر القذافي في تونس موقف ايران "المكابر" حول ملفها النووي, متوقعا انها لن تصمد وستنهار أمام هجوم غربي وسيكون مصيرها مماثلا لمصير العراق إبان حكم صدام حسين.
وقال القذافي الذي يواصل زيارته لتونس "ما تقوم به إيران ليس الا مجرد مكابرة", في اشارة الى رفض طهران التعاون مع الغرب لوقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم.
وتتهم الدول الغربية ايران بالسعي
الى امتلاك قنبلة نووية تحت ستار برنامج نووي مدني, الأمر الذي ينفيه النظام الايراني.
ووضعت القوى الكبرى ايران امام خيارين: اما ان تقبل التعاون وتعلق انشطة تخصيب اليورانيوم المثيرة للجدل والتي يشك الغربيون في انها تهدف الى امتلاك السلاح النووي, واما ان تواجه عقوبات متزايدة من جانب المجتمع الدولي.
وأضاف القذافي "لو أن هناك قرارا (بالهجوم) ضد ايران سيكون مصيرها نفس مصير العراق (...) إيران وحدها ليست اقوى من العراق ولا يمكنها ان تصمد".
وفسر الزعيم الليبي خلال تسلمه دكتوراه فخرية من المعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا، توقعه بانهيار ايران في حال شنت ضدها حرب "بان التحديات أكبر من قدرتها على مواجهتها لوحدها".
واستدل بمصير يوغوسلافيا السابقة نتيجة عزلتها الدولية وقال "من كان يتصور ان يوغوسلافيا يكن أن تختفي في رمشة عين."
وعلى غرار العراق إبان حكم صدام حسين, اتهمت ليبيا باخفاء برنامج لاسلحة الدمار الشامل قبل ان تتخلى عنه علنا عام 2003 تحت وطأة الضغوط الغربية.