معارك ضارية وسط الخرطوم.. والجيش يقترب من القصر الرئاسي
الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية برية في كامل غزة... والقسام تستهدف تل أبيب
عشرات القتلى والجرحى فجراً في سلسلة غارات إسرائيلية على قطاع غزه
السعودية تدين استهداف موكب رئيس الصومال وقصف إسرائيل للأراضي السورية
عاجل .. وزير الدفاع اليمني : القوات المسلحة وجميع التشكيلات العسكرية في جهوزية عالية وسنتعامل بحزم مع أي مغامرة حوثية
في أمسية رمضانية لرابطة الجرحى بمأرب.. بلغيث: القيادة السياسية تقدر تضحيات الجرحى
من أعماق سقطرى.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا ويغير مسار حياة ابو سلطان
حزب الإصلاح في اليمن يوجه دعوة للأمم المتحدة ومجلس الأمن بخصوص العدوان الإسرائيلي على غزة
تقرير دولي.. اليمن خامس أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم وأعداد النازحين ستصل الى اكثر من 5 مليون نازح ..
مركز الفلك الدولي يكشف عن موعد عيد الفطر 2025 وغرة شهر شوال
هذي القصور الشامخات إزائي
دنيا من اللذات والإغراءِ
طالعتها فعجبتُ كيف لناظري
أن يدخل الجنات دون عناءِ
برزتْ على كل التي من حولها
فتشكلتْ في صورةٍ وبهاءِ
وتعملقتْ بحجارةٍ وتطاولتْ
فكأنما رحلتْ إلى الجوزاءِ
ما أسوأ الكلمات في تبجيلها
إنْ لم تحقق وصفها بجلاءِ
أيجوز أوصفها وكلاّ رجْعها
من ذا يسطّر روعة الأجواءِ ؟
الساكنون وفي النعيم حياتهم
اللاهثون على الريال النائي
العابثون بكل ما قد جاءهم
والراكعون لجيفة الأهواءِ
يتقاتلون على البقاء بسيرةٍ
معروفةٍ باللغو والإغواءِ
السارقون من الجياع جسومهم
والمانحون المال للأعداءِ
الآخذون من الخراب عقولهم
والجاعلون الدال في الأسماءِ
هم يُعرفون بأنهم ساداتنا
ساداتنا ؟ يا لوعة الأحشاءِ
لا لا أريد بأن تكون قصائدي
جسرًا إلى سجنٍ من الأرزاءِ
كم عاش فينا مضمرٌ بعداوةٍ
وقفتْ عليّ ضمائر الشعراء ؟!