آخر الاخبار

السفير اليمني بالدوحة يبحث مع وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية تعزيز التعاون المشترك رئيس الوزراء يبلغ المبعوث الأممي بعد عودته من إيران: السلام لن يمر الا عبر المرجعيات الثلاث المتوافق عليها محلياً وإقليمياً ودولياً وزير دفاع خليجي يصدر بحقه حكم قضائي بسجنه 14 عاما وتغريمه أكثر من 60 مليون دولار حكم قضائي بسجن وزير داخلية خليجي 14 عاما وتغريمه أكثر من 60 مليون دولار . تعرف على القائمة الكاملة للأسماء الخليجية التي توجت في حفل Joy Awards 2025 بيان عاجل من مصلحة شؤون القبائل بخصوص هجوم الحوثيين على قرية حنكة آل مسعود .. دعوة للمواجهة بايدن: حشدنا أكثر من 20 دولة لحماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر .. هل سيصدق في استهداف الحوثيين تحركات دولية وإقليمية لإعادة صياغة المشهد اليمني .. والحاجة لمعركة وطنية يقودها اليمنيون بعيدا عن التدخلات  ملتقى الفنانين والأدباء ينظم المؤتمر الفني والأدبي الثاني للأدب والفن المقاوم بمأرب بمشاركة أكثر من 100 دولة و280 جهة عارضة اليمن تشارك في مؤتمر ومعرض الحج 1446هـ بجدة

مشاهدة الأموال الكثيرة قد تدفع للسرقة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 27 يوماً
الثلاثاء 18 يونيو-حزيران 2013 05:23 م

كشفت دراسة حديثة قامت بها جامعة "هارفارد" الأمريكية، أن مشاهدة الفرد للأموال الكثيرة أو تفكيره بالمال في أثناء قيامه بعمله اليومي قد يؤدي إلى دفعه للسرقة أو القيام بتصرف غير أخلاقي آخر من أجل الحصول عليه.

 وحسب موقع "سي إن إن" العربية، بينت الدراسة التي لخصت نتائج أربع دراسات أخرى قامت بها جامعة "هارفارد" وجامعة "يوتاه"، أن الأفراد الذين يرون صوراً لأموال أو جمل تشير بمعناها إلى الغنى أو الحصول على الكثير من الأموال قد تدفع الفرد إلى القيام بسلوكيات غير سوية في أثناء عمله، مثل الكذب للحصول على أموال وترقيات، أو حتى أبسط من ذلك، مثل سرقة أوراق بيضاء للطباعة واستخدامها في المنزل لأغراض شخصية.

 وأوضحت الدراسة التي استندت إلى 324 حالة، أن رؤية الأموال بشكل يومي أو دفع العقل للتفكير بها، ستضع العقل في وضعية الأعمال أو ما وصفته الدراسة بـ" Business mind ،" وهو دفع العقل للتفكير فقط في المصلحة المادية بعيداً عن أي أخلاقيات أو مبادئ للتعامل.

وخلصت الدراسة إلى أن التفكير في الأموال الطائلة والتعامل معها أو حتى رؤية صور لها بشكل يومي من قِبَل العاملين أو الموظفين هو دافع كبير لفساد الفرد.