من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال
الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان
الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل''
كورونا يصول ويجول في صنعاء مثل أطقم الحوثيين، ولكن بدون صرخة ولا ميكروفون.. باستثناء صرخات الضحايا وأهاليهم غير المسموعة.
الإصابات بالمئات، والوفيات بالعشرات، بحسب المعلومات التي تتوالى يوميا من صنعاء، من مواطنين وأطباء.
أعداد كبيرة من المواطنين تموت، وعدد من الأطباء والكادر الطبي أيضاً، وكل هذا في ظل تكتم الحوثيين وقمعهم لأي صوت يفصح بشيء من الحقيقة.
لكنْ، إذا أستطاع الحوثيون إسكات الناس وإيقاف الحقيقة لبعض الوقت في زنازينهم، من سيُسكِت الموت المتصاعد ويوقِف القبور المتزايدة؟
بالتأكيد، ليس أمثال هؤلاء تجار الموت ومرتزقة الأوبئة وعشاق القبور.
هذه مجرد صورة واحدة من صور القبور المنفتحة لضحايا كورونا في صنعاء التي لم يعترف الحوثيون منذ بداية جائحة كورونا سوى بحالتي وفاة فيها.
فهل كل هذه القبور في هذه الصورة وحدها للمصاب الصومالي والمصاب القادم من الشيخ عثمان؟!
قلوبنا معكم يا أهلنا وناسنا في صنعاء.