حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
لم أنس تجمعنا أبدا ليالي رمضان مع والديّ وأخوتي لنشاهد برنامجك ، كم كان يختبر ابي فينا ذكاءنا واطلاعنا على أصول الدين ويشجعنا بمبالغ مالية بسيطة قبل الاجابة عن تلك الاسئلة التي كنت تطرحها على عامة الشعب... كانت لهفة جميلة كل ليلة بعد إعداد اطباق خفيفة مع العصير لنستمتع بالمشاهدة واليوم نستقبل وفاتك بحزن وبلغة العاجز الذي لا يملك سوى دمعته واعتصار للالم في القلب.
أنت....أيها الفارس الذي امتطى حب مشاهديه
وترجل عن صهوته ليمسح عرق فلاح
ونحيب عجوز
واستجداء يتيم
كنت تغني للانسان وغنينا معك
اختبرت حبنا لشريعتنا الاسلامية بروحك المرحة
ورافقناك بابتسامه واغنية ونشيد
مسحنا شقاء الحياة بلعبة نشاهدها كل ليلة
نستقبل فيها فرحة عيد
اليوم يأبى المرض مسايرتك
أغارَ عليك وحيدا
وانت في حضن الوطن
وجرد منك أنت
وامتطى صهوتك
فأي تجمع في رمضان
يكون وهو يستفقدك
وكنت فصيحا
بليغا رقيقا
مصفقا للحب والعطاء واللعب
كم ازدان الهلال بطلتك
مع طلته
أتعجب يا ربي وأسال
لماذا يموت المبدعون وينتهون
سريعا سريعا هكذا
واولئك يعيشون واعمارهم تطول
كبار ينهبون ويرتعون
يلهون ويسافرون
يحاربون الحب
والقلم
وكله باسم الوطن
لكن.....
يحيى علاو ايضاً
مات وهو يحنو على الوطن
رحمة الله عليك يا علاو ..... رحمة الله عليك يا علاو.