خدمة إلكترونية جديدة لحجاج اليمن تطلقها وزارة الأوقاف ..لتفعيل نشاطها الرقمي ومواجهة الروابط الوهمية وزارة الاوقاف تدشن في عدن المسابقة القرآنية ويخوضها 41 حافظاً وحافظة في فروع القراءات السبع والتلاوة،والتجويد وحفظ المصحف والاذن عدن ستغرق في الظلام.. حلف قبائل حضرموت يعلن منع خروج النفط الخام من المحافظة رئيس هيئة العمليات العسكرية بوزارة الدفاع يصل جبهات تعز إب تحتفل في مأرب بالعرس الجماعي الأول لـِ 36 عريسا وعروسا من أبناء المحافظة توافق أمريكي يمني على إغلاق كافة القنوات الفضائية التابعة للحوثيين وإغلاق كافة منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تطالب مجلس القيادة الرئاسي بدعم القوات المسلحة وسرعة توفير متطلبات المعركة الفاصلة مع الحوثيين .. حشود الدعم والإسناد قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (فيديو+صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر
بينما تعتقد أن السينما ممكن أن تجسد قصص التاريخ ولو ببعض المصداقية التي لا بد لأي كاتب سيناريو أن يجد نفسه مجبر على تخطي بعضها مما تستدعيه الحاجة في نقل الاحداث، بما لا يتخط ما هو مقبول.
لكن حين تجد من يحرف كليا القصة ويجعلها كما يتصوره خياله ولا يبق لها من حقيقتها إلا لباسا واحدا مما كانت ترتديه.
ثم يصنع ذلك ويروج كحدث أتى من غبار التاريخ فهذا يعارض ما يقبل من النقل.
فهو غير أن ما يحو التاريخ من كثير من اللغط، وما لا يميزه إلا المتعمقين في قراءته، قد يسوء كذلك من يتناوله كما تتناول ذات الانياب فريستها وهي حية.
وفي تجسيد لأحدها ومما تتبعت من قراءات في قصة لامرأة ذكر زهدها وتجردها واختباءها عن الأنظار بعد أن كانت جارية هزيلة اعتقها صاحبها حين آمن أن لا فائدة منها ترجى، فلبست رداء خلقا وأشبعت روحها بما يسليها عن غيره من الشبع.
فأخذت على محامل لم تكن هي والحقيقة لتحملها وكل رمى فيها خياله وعلى جسدها الضعيف سهمه، وهكذا يتلذذ البعض بانتهاك ما يطمئن لصمته وضعفه وهوانه، أو فناءه.
ومما لم يفهم هؤلاء أن الانتقال إلى النورانية والمكاشفة يصعب جدا ويندر بما ما يجعله في حكم المستحيل أن تأتي بعد مجون وفجور وامعان في الشهوات، وظلم النفس، وإن كان باب التوبة والانابة مفتوح.
والبشر يخطئون وعلى قدر اخطاءهم يأتي ما بعدها فماضيك هو من يصنع حاضرك، وروحك طالما وهي مرتبطة بطينيتك لا تبصر كثيرا إلا إذا خرجت بها إلى تلك الفسح السماوية وفككت عنها قيود من طبع البشر المرتبة بحب ذاتها ومصلحتها.
حينها تستطيع فقط أن تبصر ما لا يبصر غيرك، وان تملك بالتالي القوة في العقل والإرادة وأمور أخرى يفضل الصمت عنها.