ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
من مصر غنيت من أشجا معانيها
يائية الحرف ما أحلى قوافيها
لمصر قلبي، وللأحباب مهجته
ولي من الحب والذكرى مآسيها
أتيت كالباز من صنعاء متشحا
سيف المعاني وعقدا من لآليها
أتيت من ربوة شماء عالية
يعشعش النجم في أعلى روابيها
أتيت كالصقر من أعلى ذرى جبلِ
أعلى المنابر للدنيا ومن فيها
صنعاء قد منحتني تاج شاعرها
مرصعا بلآل من أمانيها
من السعيدة من صنعاء من عدن
من الحديدة هل دار تساويها
تطفو صواري الهوى في الليل هائجة
كم في رباها كحيل العين ساجيها
لا عطر إلا ندى أزهار جنتها
ولا نوادي الهوى إلا نواديها
نسائم الوصل في صنعاء عابقة
بالفل والبن من أقصى نواحيها
جد يا سحاب على أزهارها مطرا
واسجد على ربوات الفل ساقيها
ودفق السيل في آكامها سحرا
يشتاق ثغرك في كانون واديها
كم قبل النجم هامات الجبال وكم
تواضع القمر الزاهي لأهليها
بنوا لطنجة في تأريخها ظفرا
وشيدوا عند مدريد سواريها
سائل عن السمح من خولان قرطبة
أنار باريس قاصيها ودانيها
أما تعز الذي فسطاطها صبر
أبو الجبال أمير في بواديها
تقبل الغاديات الزرق هامته
في كل يوم إذا حنت غواديها
سفوحه تكتسي الرمان زاهية
من الرياحين كتان راعيها
تشكوا من القات هل آن الأوان له
يخلي السبيل وغصن البن كافيها