ضربات جوية في اليمن وتعزيزات عسكرية ضخمة للقوات الأمريكية في المحيط الهندي
استخدمه مساعدو ترامب لمناقشة حرب اليمن.. ما لا تعرفه عن تطبيق سيغنال
الحوثيون يجتاحون صنعاء بحملة اعتقالات مستهدفة مع تصاعد الضغوط الأميركية
8 أطعمة مهمة وضرورية تساعد في علاج جرثومة المعدة.. والثوم على رأس القائمة
عشرات الشهداء في مجازر جديدة بغزة والأزمة الإنسانية تتفاقم ..تفاصيل مخيفة
ضربات أمريكية كبيرة على صعدة معقل الحوثيين.. ومصادر تكشف عن 17 غارة متتالية
الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة منها السيطرة على مطار الخرطوم
أول رد من مهدي المشاط على الغارات الأميركية .. الخيارات والدعم
ماذا قال حزب الإصلاح في ذكرى تأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية وماهي الرسائل السياسية التي بعثها إليهم ؟
حيث الإنسان يقلب موازين الحياة لذوي الإعاقة في مديرية الشمايتين بمحافظة تعز .. الطفولة تبتسم بكل معانيها.
قدْ كنتُ في زمنِ الفدى سيفا على الأعـداء ضاري
تهوى البطولة صولتي ويخـافني وحشُ البرارِ
الكـف تحمل هامتي وأســرُّ من نقع الصّحار
أرضُ المعارك موطني والنفسُ تــأنس بالغبار
كم دولة أسقطتـها وأقمت أخـرى باقتـداري
بي يُهزم الباغي وينتصر الصغار على الكبــار
والفجر يُلبس هـــامتي نــورٌ ووجه الليل عار
والعدل غاية مقصدي وبه اعتزازي و انتصاري
فالحق مبضعـــهُ أنـا دوماً ونار الحق ناري
أنا كالفوارس لوسمـوا أسمو وأن ظلموا أجاري
مثلُ الممالك لو طغتْ أطغى وإن عـدلتْ أمــاري
النصر تصنعه السواعد في يَديََّ بـــــلا انكسار
والظلــم حينا والهزائم في يـــدي مع اعتذاري
قد كنت في أرض الوغى ليثاً وفي الميدان ساري
واليومَ في عَصرِ الأسىَ.. عُلقتُ في صَدرِ الجِدَارِ
الفارسُ المغــــوارُ ولىَّ.. نبضه والعجز شاري
والخيلُ مثلي تحفة يبكي وأصبحَ كالحمَارِِ
وأناأسَمـََّرُ هاهنــــا مثل الجــــدار بلا قـرار
أوما يرونــــي قامةً والحـــد يملألي مداري
ماذا جنيت لكي أحولَ تــحفــةً والغمد جاري
أنا ماوهنــتُ لكي أعلــق في المجالس والسوار
ماذادهــاني كي أحاصر هاهنا والأرض داري
قدضقت من حبسي اللعين من التقوقع في المحار
ياليت أزماني تعود لكي أخلَّصُ مــن إســاري
الظلم يعبـث والردى و الذل موجٌ كــالبـــحار
تباً لهذا العصر كفنـــني ببروازِ البــــــوار
الموتُ أكرمُ من سكــونٍ بين أشداقِ الحصـــار
فحذارِ من طول انتظاري في القيــودِ ألا حـذارِ
شتان بين العيش في الهيجا وفي عرض الجـدار
30/7/2010