وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري
أردوغان: سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها أمران لا جدال فيهما لأنقرة
الحوثيون يهاجمون الأمم المتحدة بسبب موقفها من صعدة وتهم العمالة لامريكا وإسرائيل في الطليعة
حدث شهير في السعودية يصيب الرئيس الأوكراني بالصدمة وزيلينسكي يعلن الحدث كان مفاجئا لنا
ولي العهد السعودي يستقبل وزير الخارجية الروسي
الدوري الفرنسي الأكثر ربحاً في انتقالات اللاعبين .. أرباح مغرية
حسم الجدل في هدف رايو فايكانو الملغي أمام برشلونة
آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن
تصريحات جديدة للحكومة اليمنية حول مستقبل السلام وإنهاء الحرب
برشلونة يستعيد صدارة الدوري الأسباني بفارق الأهداف عن ريال مدريد
لا ادري لماذا يستمرئ البعض ممارسة نوع مبتذل من العنف اللفظي لمجرد التعريض بالآخرين ليس أكثر .
قبل أيام قليلة طالعت عدد من المقالات المنشورة للصحفي المقيم في الولايات المتحدة منير الماوري وكانت في مجملها موجهة بشكل لافت الى شخص وزير الخارجية الدكتور أبو بكر القربي في هيئة اتهامات حادة لم يقترن أيا منها بالحد الأدنى من الأدلة أو الوثائق التى تثبت دقة وصحة هذه الاتهامات واستغربت كيف يمكن لصحفي لديه إلمام بأدبيات مهنة الصحافة أن يمارس مثل هذا الإسفاف والتعريض الرخيص في حق شخصية حكومية مشهودة لها بالكفاءة والنزاهة دون أن يكلف نفسه عناء التفكير في التساؤل الذي قد يطرحه الكثير من قراء مقالاته حول ماهية الأدلة والإثباتات التى استند عليها الماوري في اتهاماته الغير مسئولة للوزير .
لماذا أصبح التعريض وتسويق الادعاءات الباطلة وممارسة العنف اللفضي الغير مكلف في بلادنا لا يكلف أكثر من إرسال مقال إلى اى موقع إخباري كأسهل وسيلة للتعريض بالآخرين والنيل من الخصوم المفترضين وأين الضوابط الأخلاقية والمهنية في إجازة نشر مثل هذه الاتهامات الغير مرفقة او مقترنة بدليل واحد يعتد به سوي بضع ايميلات وصلت الى البريد الالكتروني لكاتب وصحفي مقيم في أمريكا ويقترف من على بعد التعريض بالآخرين .