آخر الاخبار

رئيس الوزراء يبلغ المبعوث الأممي بعد عودته من إيران: السلام لن يمر الا عبر المرجعيات الثلاث المتوافق عليها محلياً وإقليمياً ودولياً وزير دفاع خليجي يصدر بحقه حكم قضائي بسجنه 14 عاما وتغريمه أكثر من 60 مليون دولار حكم قضائي بسجن وزير داخلية خليجي 14 عاما وتغريمه أكثر من 60 مليون دولار . تعرف على القائمة الكاملة للأسماء الخليجية التي توجت في حفل Joy Awards 2025 بيان عاجل من مصلحة شؤون القبائل بخصوص هجوم الحوثيين على قرية حنكة آل مسعود .. دعوة للمواجهة بايدن: حشدنا أكثر من 20 دولة لحماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر .. هل سيصدق في استهداف الحوثيين تحركات دولية وإقليمية لإعادة صياغة المشهد اليمني .. والحاجة لمعركة وطنية يقودها اليمنيون بعيدا عن التدخلات  ملتقى الفنانين والأدباء ينظم المؤتمر الفني والأدبي الثاني للأدب والفن المقاوم بمأرب بمشاركة أكثر من 100 دولة و280 جهة عارضة اليمن تشارك في مؤتمر ومعرض الحج 1446هـ بجدة تحركات وتحضيرات للمسابقة القرآنية المركزية تجريها وزارةالأوقاف دعما لمعركة الوعي ضد مشاريع التطرف والإرهاب

إنشاء أول مصنع لإنجاب الأطفال في العالم
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و 11 يوماً
الخميس 03 أكتوبر-تشرين الأول 2013 05:01 م

لا يزال العمل قائماً على قدم وساق لإنشاء أول مصنع للأطفال في العالم، تحت إشراف طبيبة هندية تستغل حاجة النساء الفقيرات بتأجير أرحامهن لعائلات غربية مقابل مبلغ من المال، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية

المشروع هو خطوة جريئة من قبل الدكتورة نيانا باتل، لتطوير المركز الذي تديره حالياً، ويضم 100 من النساء الحوامل تدفع لكل واحدة منهن مبلغ 5 آلاف يورو، رغم أنها تتقاضى ما يزيد عن 17 ألف يورو (28 ألف دولار) مقابل كل طفل.

عيادة لإنتاج الأطفال

ويتم بناء العيادة الجديدة في مدينة أناند التابعة لولاية غوجارات الهندية، وستزود بشقق مخصصة للزوار الاجانب، وطابق للأمهات البديلات ومكاتب وغرف للتوليد وقسم للتلقيح الصناعي ومطاعم ومحلات للهدايا أيضاً.

وكانت الدكتورة نيانا أشرفت على توليد أكثر من 600 طفل لصالح عائلات غربية ميسورة، وكشفت لتلفزيون بي بي سي في برنامج وثائقي أنها تلقت تهديدات بالقتل، وتواجه اتهامات باستغلال الفقراء بهدف الربح.

المال مقابل الأطفال

وتخطط بابيا إحدى الأمهات البديلات، لشراء منزل من المال الذي ستحصل عليه من زوجين أمريكيين، وسبق لها أن اشترت سيارة وبعض الأثاث، فيما تمكنت أخرى تدعى فاسانتي من إرسال إبنتها إلى مدرسة أجنبية بواسطة المال الذي حصلت عليه من هذا العمل.

وتعاني بعض العائلات الأجنبية من مشاكل تتعلق باستخراج أوراق ثبوتية للأطفال، وسبق لامرأة كندية أن علقت في الهند مدة 4 أشهر قبل أن تحصل على الاوراق اللازمة.