عاجل: صورة متداولة للغارات الأمريكية التي تعرضت لها العاصمة صنعاء قبل قليل والموقع المستهدف
عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟
أصل العرب للعلماء الموهبين: تُكرم أستاذ الفقه المُقارن بجامعة إقليم سبأ الدكتور حاشد باعلوي
الخدمة المدنية تعلن موعد بدء وانتهاء إجازة عيد الفطر
غارات امريكية جديدة تستهدف معقل جماعة الحوثي.. والحصيلة حتى يوم الخميس تصل إلى نحو 200 قتيل ومصاب
شاهد الصور.. مشهد مهيب للحرم المكي بعد اكتمال التوسعة
وزارة الداخلية التركية تصدر بيانا عاجل وجديد بشأن إمام أوغلو
عليك اتباعها في آخر أيام رمضان.. 6 عادات غذائية لتنظيف الجهاز التنفسي من السموم
عشرات الشهداء وأوامر إخلاء وفقدان طواقم إنقاذ في غزة ..تفاصيل
كيف يفكر الأثرياء؟ 5 عادات مالية تغير حياتك
مر عام كامل على جمعة الكرامة والتي كانت البداية الحقيقة والحدث الأبرز في الثورة الشبابية السلمية ....فهذه الجمعة أظهرت للجميع مدى استهتار الرئيس المخلوع بشعبه وإرسال بلاطجته لقمع احتجاجات الشباب في الساحات
لا زلت أتذكر وأنا أقف على مسافة قريبة من ذلك الجدار الذي تم بنائه وسط الشارع العام.... كيف توهم المخلوع أن ذلك الجدار قد يحول بين الثورة والقصر ..أتذكر تلك الروح الثورية النابعة باخلاص والتي تجلت في صدور الشباب وحناجرهم ...ونحن نهتف بإسقاط النظام قبل ان يسقط الجدار.
فسقط جدار المخلوع وبني تحت أنقاضه كرامة بدماء الشهداء الخمسون الذين لم ولن يرتاحوا في قبورهم والمخلوع لا زال يسير بحصانته في اليمن.
تلك الجمعة التي سقط فيها جزء من النظام.... وكل من سقط من الأسرة الحاكمة بعد جمعة الكرامة.. ظنوا أنهم هم الثورة وأصبحوا هم من يتكلمون عن الثورة بإسم الدفاع عنها
قوى 18 آذار (مارس) لم تفهم أنها استسلمت لقوانين الثورة.... وأستسلمت الى ثورة الشباب... بل بالعكس من ذلك ذهبت و ساعدت على إعطاء المخلوع وقتا ليماطل ...حتى أخرج بحصانة لم يحصل عليها مخلوع من قبله
لن نرجع إلى الوراء ألان لأننا ننظر الى يمن جديد ومستقبل أفضل ...ولكن يجب أن تفهم هذه القوى التي أستأثرت بالثورة واختزلتها بمبادرة ثم بإنتخابات هزيلة... أن الشباب لايزالون في الساحات والدماء لا تزال في الشرايين والمخلوع وأولاده لايزالون في اليمن..... فمقومات إستمرار الثورة من جديد لا زالت موجودة...ويبدوا أننا لا زلنا بحاجة لجُمع أخرى من الكرامة والاستقلال واستعادة الثورة من جديد.