خطاب النصر لدونالد ترامب إستطلاع لـ ''مأرب برس'': أكثر من نصف المشاركين توقعوا فوز ترامب على هاريس تحوّل مثير.. ميتا تسمح باستخدام ذكائها الاصطناعي لأغراض عسكرية أمريكية انستغرام يطرح خيارات جديدة لتصفية الرسائل للمبدعين الجمهوريون يسيطرون على مجلس الشيوخ الأمريكي والتنافس مستمر على مجلس النواب سفينة حربية إيطالية تنضم إلى حملة حماية البحر الأحمر ترامب يفوز بالانتخابات الرئاسية الأمريكية وفق النتائج الأولية مفاجأة مدوية.. صلاح بديلا لنيمار في الهلال السعودي ترامب يعلن التقدم والفوز في 12 منطقة أمريكية … . نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية لحظة بلحظة التحالف العربي ينفذ ثلاث عمليات إجلاء جوية في سقطرى
ماذا لو كت صادقاً في 2006 عندما أعلنت بعدم ترشحك للانتخابات الرئاسيه يا علي صالح ؟؟!!
أتدري... كنت ستدخل التاريخ من أفضل أبوابه مع انك لم تكن صافي السيره الا أنه كنت ستذكر هكذا ... ولكن قضى فيك أمر الله ليفضح الخبايا...
لم نكن نعلم بالعقارات الخارجيه يا مليار دير ...
لم نكن نعلم أنك قوي جداً لدرجة أنك تقصف السلميين طلاب وجامعيين يا فارس العرب
لم نكن نعلم أنك تحكم اليمن بعصابة مافيا أكلت الحرث والنسل ايها الخليفه الخامس ...
لم نكن نعلم أنك تقتل وتمشي في الجنازه أيها الشجاع الأقرع ...
لم نكن نعلم أن لك اسماً آخر وهو (عفاش)...يا صاحب الفِدامه..
لم نكن ...وما كنا لنعلم أنك تحب الكرسي الى هذا الحد أيها الاْنانيُّ الأرعن..
ياالله ...وسبحان الله ...وكنت ستورث السلطه لولي عهدك (أحمد) من أجل الحفاظ على مملكتك الصالحيه ..أيها المتمصلح .
ولكن انظر الى نفسك اليوم مهيناً مطارداً في كل مكان ..
هل كنت تتوقع يوماً من الأيام أن تُستقبلَ بالأحذيه يا فخر اليمن وموحدها الوحيد الأوحد كما يقول طبالوك ...هههه خسئتم جميعاً.
لم أجد لك شيئاً الا هذه الآيه يا من جعلك الله كغيرك آيه للناس ((انَّ الله لا يهدي من هو مسرفٌ كذاب ))..صدق الله العظيم .
فاركض وراء دربك الملئ بالحفر"
واصدع بما يمليه اياك الغجر"
ولا تبذر في قراءة السُوَر"
لا شئ تمليه لنا,,,
لأنك الكذاب مثلما قالوا لنا,,
يا عاشق الموت الهزيل ,,
يا حائط الأفساد والتجهيل,,
ألوان ليلك لا يراها النائمون,,
وصوتك الحنون أيقض طفلتي,,
وماؤك الجذاب تلعنه الكلاب,,
خلعتَ جلدك ألف مرةٍ ومرَّه,,
ضيعت أخلاق البشر,,
جرحت أوراق الشجر,,
شيَّدت في أوطاننا مدينةً من الرماد,,
وملاعباً من الفساد,,
ظلمُ واستبداد,,
يا أيها الكذَّاب,,,
21 فبراير أول العذاب وآخر الثواب"