عاجل .. وزير الدفاع اليمني : القوات المسلحة وجميع التشكيلات العسكرية في جهوزية عالية وسنتعامل بحزم مع أي مغامرة حوثية
في أمسية رمضانية لرابطة الجرحى بمأرب.. بلغيث: القيادة السياسية تقدر تضحيات الجرحى
من أعماق سقطرى.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا ويغير مسار حياة ابو سلطان
حزب الإصلاح في اليمن يوجه دعوة للأمم المتحدة ومجلس الأمن بخصوص العدوان الإسرائيلي على غزة
تقرير دولي.. اليمن خامس أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم وأعداد النازحين ستصل الى اكثر من 5 مليون نازح ..
مركز الفلك الدولي يكشف عن موعد عيد الفطر 2025 وغرة شهر شوال
عاجل ...الجامعة العربية تكشف عن أدوات المواجة مع إسرائيل ردا على المجازر الإسرائيلية في غزة
وزارة الدفاع الأمريكية: مصممون على تدمير قدرات الحوثيين العسكرية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
تفاصيل لقاء الرئيس رشاد العليمي مع سفير تركيا
إذا كنت تبحث عن السعادة والرضا فما عليك سوى التوجه إلى شمال أوروبا، والابتعاد عن دول مناطق اليورو ومصر والسعودية، وفق تقرير أسعد شعوب العالم.
واحتلت الدنمارك والنرويج وسويسرا وهولندا والسويد، مقدمة "الشعوب السعيدة"، أما أتعسها فهي: رواندا وبوروندي وجمهورية إفريقيا الوسطى وبنين، وفق تقرير "البلدان السعيدة عام 2013" الذي يشمل 156 دولة.
ومن الدول العربية "السعيدة" بحسب ترتيب تقرير "معهد الأرض" التابع لجامعة كولومبيا الأمريكية، حازت دولة الإمارات العربية المتحدة على المرتبة 14.
وبحسب ترتيب الدول السعيدة: جاءت إسرائيل في المرتبة 11، والولايات المتحدة 17، وكندا 6، وأستراليا 10، والمكسيك 16، والمملكة المتحدة 22، وألمانيا 26، واليابان 43، وروسيا 68، والصين 93.
وشهد ترتيب بعض الدول "قفزة حرة" للوراء، منها اليونان وإيطاليا والبرتغال وإسبانيا، وذلك بتأثير أزمات اقتصادية شهدتها دول اليورو، بجانب ماينمار، أما عربيا فجاءت مصر والمملكة العربية السعودية.
وتراجع معدل "السعادة" في مصر لحد كبير، وحاز على ترتيب 4.3 - من مقياس من واحد إلى 10 درجات، - وذلك لدى مقارنة المعدل بعام 2007، وبلغ عندها 5.4 درجة.
وبجانب الوضع الاقتصادي، يعلق تقرير "مؤشر السعادة" أهمية على الحرية السياسية والشبكات الاجتماعية القوية وغياب الفساد. أما على المستوى الشخصي، جاءت الصحة الجسدية والعقلية ضمن الأسباب التي عادة ما يضعها التقرير في الحسبان لدى تقدير مؤشر شعور المرء بالسعادة، إلى جانب الاستقرار الوظيفي والأسري.