آخر الاخبار

عاجل قبائل البيضاء: المليشيات الحوثية تنسيق مع الجماعات الارهابية وتزودها بالإمكانيات وتسهل اعمالها لتحقيق هذه الأهداف الرئاسي اليمني يتطلع إلى شراكة أوسع مع أميركا لردع الحوثيين تركي آل الشيخ يثير الجدل بصورة.. هل نشاهد محمد صلاح في الدوري السعودي؟ القبض على رئيس كوريا بعد اشتباك بسيط مع حراسته.. الرئيس المعزول يقول أنه سلم نفسه ''حقناً للدماء'' سبب واحد متعلق باليمن.. لماذا يرغب ترامب في انجاز صفقة غزة قبل توليه منصبه رسميًا؟ المبعوث الأممي يقدم إحاطة جديدة أمام مجلس الأمن بشأن آخر المستجدات في اليمن مع استمرار تدهور العملة بشكل مخيف.. البنك المركزي اليمني يعلن عن مزاد لبيع 50 مليون دولار وزارة الداخلية.. إحالة مسئولين في رئاسة مصلحة الأحوال المدنية إلى المجلس التأديبي وترقية موظفين آخرين مجلس القيادة.. اقرار خطة الإنقاذ الإقتصادي وخطة إعلامية وتوجيهات أخرى تخص حضرموت أكثر 5 محافظات في اليمن تشهد صقيع وبرد شديد خلال الساعات القادمة

احترموا عقولنا
بقلم/ علي الشريف
نشر منذ: 12 سنة و 3 أسابيع
الإثنين 24 ديسمبر-كانون الأول 2012 06:09 م

لا أريد الإساءة للحزب الاشتراكي لكن حمقى الحزب يضعوه في مآزق لا يحسد عليها بتشبيكهم مع الحوثي نكاية بتدين الإصلاح الذي يبدو من بعض منتسبيه انه لا يهادنهم ؛ ما الذي يريده هؤلاء بدعاوى عريضة تتجاوز حجمها حول تمدين الجامعة بينما هم يعلمون ان المؤتمر يتنازل في بعض الكليات بقسم الأنشطة أو بلجان الأنشطة للحوثيين وكل أسبوع ولديهم نشاط داخل كلية التربية والشريعة ويلصقون شعاراتهم غير المدنية حتى فوق الكراسي وعندما عرف شباب الاشتراكي بالاتفاق المبرم بين الجامعة بنقاباتها وبين الفرقة سابقا قبل عشرة أيام من خلال أعضاء اشتراكيين على راس النقابة ان الفرقة ستنسحب من الجامعة خلال أسبوع قاموا بهذه الحملة البطولية ليظهروا أنهم من اخرج الفرقة ولم يكتفوا بهذا الذي كان يمكن تمريره لهم عادي ونعطيهم وسام البطولة بل جروا المسيرة إلى رئاسة الوزراء لتكون في مواجهة مع اللواء الرابع الذي انشق عن الفرقة عند مساندتها للثورة وقتل الشباب في مسيرة 11مايو ثم يخرجون لوسائل الإعلام جنبا الى جنب مع قناة المسيرة ليقولوا ان الفرقة وعلي محسن هم من اعتدى على الشباب لا ندافع هنا عن علي محسن ولكن التهريج وخلط الأوراق لمآرب يعرفها الجميع لا يمكن أن تمر هكذا عليهم أن يحترموا عقولنا وإلا فلن نحترمهم.

مشاهدة المزيد