هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
لقد سافرت الى بلدان كثيرة تمارس الديمقراطي واشاهد أكثر وسائل الاعلام فمثلا عندما فاز بوش في ولايته الأولى وكان فوز مشكوك فيه وعندما قال القضاة قوله لم يعترض الديمقراطيين ولكل يعلم مافعل خلال توليه قام بحروب وحتى خارج الشرعية الدولية.
لكن عندما شن الحرب كان يقول دفاع عن امريكا ومصالحها وحلفائها ولااريد اشرح لكن هدفي مدى احترام الديمقراطية لانه فاز بانتخاب الشعب له واستطاع ان يقنع الأغلبية ببرنامج وانتخب ولاية ثانيه لم يستطيع اي معارض ان يطعن في شرعيته وكانت المعارضة تحت قبة البرلمان .
اما الديمقراطية عندنا تعب وتعطيل وهدر لمقدرات الوطن والمواطنين وبعد فوز اي مرشح ما نلبث حتى قلنا انه غير شرعي ولماذا دخل هؤلاء الانتخابات وهم سينقلبون عليها اي ان الديمقراطية عندما يفوزون واذا خسروا قالوا تزوير ويدخلون البرلمان ويناقشون ويصوتون ويتمتعون بالحصانة ومارسوا كل هذا كله ويقولوا مابش ديمقراطيه والسؤال ماهي الديمقراطية التي يريدون..
لو عرفنا ان الديمقراطية ما تشترى وان شرط الديمقراطية اولا الحرية وامتلاك القرار وعدم استغلال حاجة وعوز من تريد ان تمثلهم بالله عليكم اذا كان شخص اشترى الاصوات وفاز في اي انتخابات سوى برلمانيه او غيرها سيعمل على حاجة من اشترى أصواتهم لا أعتقد ذلك .
الخلاصة ان مفهوم الديمقراطية عندنا غير.