آخر الاخبار

علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى  زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟ شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر .. إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030 كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا

إلى وطني الحبيب في عيده 23
بقلم/ ياسين عبد العزيز
نشر منذ: 11 سنة و 9 أشهر و 27 يوماً
الأحد 26 مايو 2013 06:10 م

ثلاثُ أغانٍ سالفاتٍ عزفتُها

وبالحُبِّ والإخلاصِ أعزفُ رابِعَةْ

رسائلَ مِن نبضِ الفؤادِ نسجتُها

على صفحةِ الأيامِ كالدُرِّ ناصِعَةْ

وأهدي إلى الشعبِ العظيمُ تحيَّةً

مِنَ القلبِ في ذكرى التوحُّدِ جامِعَةْ

وأشدو بألحانٍ عِذابٍ وعبرةٍ

ويا ليتَها كالغيثِ تهطلُ نافعَةْ

***

لقدْ ثرتَ يا شعبَ الإباءِ بِعِزَّةٍ

وأثبتَّ أنَّ الحُرَّ يُسقِطُ قامِعَهْ

فزمجرتَ كالإعصارِ: يَسقُطُ ظالمٌ

فخرَّتْ قِوى الطاغي أمامَكَ راكعَةْ

ولاذتْ بِعَفوٍ ؛ لم تَطُلْها عقوبةٌ

فعاثتْ فساداً في البلادِ مُصارعَةْ

إذا ارتَمَتِ الأفعى بحضنِكَ فارمِها

سمومُ الأفاعي يا أخَ الحِلم ناقعةْ

***

تأمَّلْ بماضيكَ القريبِ بفطنةٍ

وخذْ عِبرةً كي لا يُعِيدَ مواجِعَهْ

عقودٌ مضتْ بالظلمِ ينشرُ فُرقةً

ويُدرِكُ أربابُ العقولِ وقائعَهْ

ومازالَ باغي الشرِّ يحملُ إرثَهُ

ومازلتَ تجني بالسكوتِ فضائعَهْ

فما بالُ مَن يدعو بـ(باعِدْ) ويدَّعي

منابذةَ الطغيانِ؛ يشري بضائعَهْ ؟!

وما بالُ مَن يسطو على الضوءِ قاطِعاً

يُشَوِّهُ تاريخاً لـ (مَا كُنتُ قَاطِعَةْ) ؟!

ويقطعُ شريانَ الحياةِ مفجِّراً

لأنبوبِ نفطٍ يقتلُ الفقرُ بائعَهْ !!

ويطلقُ نارَ الحقدِ صوبَ سمائهِ

فيُردي (صقورَ الجَوِّ)، يقتلُ شارعَهْ !!

أمَا فاقَ مَن يُصغي إلى كلِّ طامعٍ

ويُرضي بتمزيقِ البلادِ مطامِعَهْ ؟!

***

هي الفتنةُ العمياءُ تُشعِلُ نارَها

أيادٍ بخيراتِ السعيدةِ طامعَةْ

تُجَنِّدُ أربابَ الجهالةِ والعَمَى

تقودُ نفوساً بالتعصُّبِ تابعَةْ

وتغري بطوناً بالسعادةِ والغِنَى

عقولٌ بتزييفِ الحقائقِ بارعَةْ

على يَدِهمْ إبليسُ علَّمَ جُندَهُ

لِيُربِكَ صفَّ الثائرينَ بِشَائعَةْ

فَتَبَّاً لأنصارِ الخيانةِ والفنا..

وتَبَّتْ يَدٌ بالشرِّ تَدأبُ صانعَةْ

فَمَن لم يَصُنْ للشعبِ حَقَّاً ولا حِمَىً

سَتَأطُرُهُ أيدي العدالةِ رادِعَةْ

فَعُدْ أيها الباغي لِرُشدِكَ واتَّعِظْ ..

سَتَهلِكُ إنْ حَلَّتْ بِدارِكَ قارعَةْ

***

ألا أيها الشعبُ العظيمُ توحُّداً

فبالثورةِ الأرقى حلولُكَ ناجِعَةْ

فأذِّنْ بقاعاتِ الحوارِ بدولةٍ

لأهدافِ ثوَّارِ المحَبَّةِ جامعَةْ

وصُغْ أنتَ دستورَ العدالةِ والبنا..

وأسسْ لمجدٍ يعشقُ الكونُ ذائعَهْ

وصفِّدْ شياطينَ الفسادِ محاسباً

لِيُجتَثَّ بالقانونِ، جفِّفْ منابعَهْ

حذارِ مِنَ الصمتِ الجبانِ فإنَّهُ

فسادٌ؛ فأخرسْ في النفوسِ ذرائعَهْ

***

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د. محمد جميحنقطةُ النون..
د. محمد جميح
عبد الإله المنحميدعوة للحزن..
عبد الإله المنحمي
عبدالله علي الأقزملا غيابَ بعد هذا الحب
عبدالله علي الأقزم
عبد الرحمن العشماويمَاذا جَرَى ؟!!
عبد الرحمن العشماوي
سلوى الإريانيمشرط السجاد
سلوى الإرياني
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريمضناك.....
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
مشاهدة المزيد