تعز ومأرب يُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون
توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
كل الشكر والتقدير لأبناء مديرية الحشاء ومرجالها المقاومين الأبطال الذين كانوا عنوان النصر ورمز القوة التي وقفت بوجه المليشيا وتصدت لجحافلها.
أبناء الحشاء لقد أرونا بسالتهم ونظالهم يوم زحفت المليشيا إليها ظناً منها أنها لقمة سائغة أو نائية عن الجيش لكن سرعان ما تفاجئ بمقاومة شرسة أنهكت قوته وأجبرتها على التراجع.
الحشائيون أعطوا رسالة للمليشا ولنا بأنه لا يمكنها الخضوع والخنوع،ولا يمكن لأي قوة. أن تقهرها أو تذلها،لذلك صمدت وقاومت دون دعم وإنزال جوي أو تعزيز عسكري.
كان ذلك بصمود وتضحيات رجالها الذين مع الجيش جنباً إلى جنب لم يتخاذلوا أو يخونوا أبداً بل بل كانوا أوفياء مخلصين قاوموا وعاندوا بل إباء وبسالة
التأريخ سيذكر بأن مديرية الحشاء رفضت المليشيا ورفضت الصرخة بداءً ومنقلبا،ولم تقبل بالشعار الزائف حاشا وكلا.
أخيراً ليس بمقدوري أن أفاخر بهم وأنا المؤمن بهم حد القين. غير أن أكرر شكري وتقديري لعظيم ما صنعوا،
وأن نترحم لشهداءهم والشفاء لجرحاهم
هذا أقل الواجب منا