عاجل :عبدالملك الحوثي يتوعد نتنياهو
كيف تعرف أن شخصا ما يتعقبك على جوالك؟
لماذا تم.تأجيل الألعاب الأولمبية الإلكترونية في الرياض إلى هذا العام؟
إشهار مركز الإعلام الإنساني بمدينة مأرب.
بسبب أزمة الكهرباء.. إخراج جثث مجهولة من ثلاجات الطب الشرعي ودفنها في عدن ولحج
صعدة: وفاة موظف أممي في سجون الحوثيين والأمم المتحدة توقف جميع أنشطتها بالمحافظة
جلسات لمجلس الأمن هذا الأسبوع تناقش الوضع في اليمن وسوريا والسودان
ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء لليمن.. حميد الأحمر يتحدث عن 11 فبراير ويوجه دعوة هامة
تعز ومأرب تُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
صحيفة الشرق الأوسط بنشرها مواد صحفية مغرضة ضد حزب الإصلاح فتحت الباب أمام كتاب وناشطين ومثقفين وسياسيين من خارج الإصلاح من مختلف الانتماءات والمستقلين للرد على تلك الترهات التي بات الجميع يدرك زيفها، وهي اسطوانة مشروخة ومكرورة تم تجريبها مرارا على لسان أعداء الشرعية المحليين والاقليميين ولم تجن الا مزيدا من الخسران المبين للوطن ومحيطه القومي.
ردة الفعل الواسعة ممن يعرفون الإصلاح جيدا بمواقفه السياسية الثابتة، وبخطه الوطني الذي لا يقبل الميل أو الانحراف، وبدعمه المطلق للشرعية وحلفائها وتسخير كافة مقدراته لإسناد المعركة الوطنية والقومية هي دليل وعي شعبي وسياسي شب عن طوق الاستغفال الرخيص، وهي الرصيد المشرف الذي ما زال الإصلاح يكسبه كلما حسب خصومه المشبوهين أن بإمكانهم تجاوز الحقائق بتغريدات وتناولات غير محسوبة العواقب.
وإذا أرادَ اللهُ نشرَ فضيلةٍ
طويتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ
إصلاح (الشرق الأوسط) وأخواتها من الصحف التي تسير في نفس المسار المنحرف والتي أصبحت بوقا يردد صدى مزعجا لأتفه المغردين أصبح ضرورة ملحة في طريق إصلاح منظومة العلاقة التكاملية مع المعركة المصيرية التي تخوضها الشرعية ضد مشاريع التهام المنطقة بالتجزئة، ويجب أن تكون العلاقة ب (الإصلاح) والحديث عنه، هو مدخل هذا الإصلاح.