أوكرانيا توافق على مقترح أميركي لوقف فوري لإطلاق النار 30 يوماً
4 دول عربية تتصدر مستوردي السلاح في العالم
حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة
وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين
مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل
دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد»
أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم
التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين..
تكتل الأحزاب اليمنية يدعو الشرعية الى استثمار العقوبات الأمريكية ويطالب بتدابير اقتصادية عاجلة
أول اكتشاف من نوعه في الصين يهز العالم يكفي ل600 عام من الطاقة
الإشكالية الموجودة في منتخب الناشئين والمنتخبات اليمنية عموما، هي الجاهزية البدنية.
تتفوق جميع المنتخبات التي نلعب معها بدنيا حتى لو كانت المباراة في النيبال!
في بعض مباريات منتخب الناشئين(الذي يقدم مستويات ونتائج جيدة مؤخرا) يدخل اللاعبين باندفاع كبير، دون ضبط ايقاع ورتم المباراة.
يستهلكون الجزء الاكبر من قوتهم، وتبدأ علامات التدهور البدني في الظهور مع مرور وقت المباراة.
ربما يسحب المدرب لاعبين انهاروا بدنيا، لكن بعض البدلاء وان كانوا في جاهزية بدنية افضل الا ان تركيزهم الذهني اضعف من اللاعبين الاساسيين.
مشاكل اللياقة البدنية ترافق أي فريق وأي منتخب لكنها بالنسبة للمنتخبات اليمنية ملازمة ، ولاسباب عدة اهمها:
اولا: عدم وجود نظام صحي غذائي يلتزم به اللاعبون، سواء اثناء مشاركاتهم في البطولات الخارجية او في حياتهم اليومية العادية.
ثانيا: مشاكل تتعلق بسوء التعذية.
ثالثا: وهي نتيجة لما سبق، البنية الجسدية للاعب اليمني بشكل عام ضعيفة.
وختاما، يتفق الجميع على أن اللاعب اليمني موهوب بالفطرة، لكن هذه الموهبة لا تجد الاهتمام والرعاية ولا تحصل على التأهيل اللازم.