محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية
من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال
الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان
* من أجمل ذكريات الطفولة: أنك تنام في أي مكان في المنزل… ولكنك تستيقظ وأنت في سريرك، (رب ارحمهما كما ربّياني صغيرا )
* في المُستشفى: على اليمين رجل يستخرج شهادة ميلاد ابنه، وعلى اليسار آخر يستخرج.. شهادة وفاة أبيه، (مشهد يختصر الحياة)
* عندما تقول نصف المجتمع سيء سيسخط عليك الجميع… بينما لو قلت نصف المجتمع ناجح سيحتفون بك (مع أن العبارتين بمعنى واحد)
* المتـفائل والمتشائم كلاهما ضروري للـمـجـتــمـع، الأول: اخترع الطائرة، والثاني: الباراشوت*
* إذا لم تكن لك صدقة جارية بعد الموت، فأحرص أن لايكون لك ذنب جاري بعد موتك، (تأملوها جيداً)
* عندما نرى إمرأة محترمه تقف مع فاسدة: توصف المحترمة أنها فسدت!! ولا توصف الفاسدة أنها أصبحت محترمة!! متى سنرتقي ونحسن الظن بالآخرين؟!….(واقع)
* قال رجل: ولدتني امرأة وعلمتني امرأة وأحببت امرأة وسأتزوج امرأة فكيف لا أحترم النساء؟….(حقيقة)
* طلب شاب فتاة من أبيها ليتزوجها قال الأب أجب عن سؤال واحد وتكون ابنتي لك.. في أي وقت يؤذن لصلاة الفجر؟ فلم يجب! فقال الأب سلعتي غالية ومهرها ليس عندك!….(تربية)
* ثقافة (العيب) أشد علينا من (الحرام) نحن مجتمع يخاف من الخلق أكثر من الخالق!!…. (واقع)
* سُئل يوماً رئيس الوزراء في اليابان عن سر التطور التكنولوجي في اليابان فأجاب: لقد أعطينا المعلم راتب وزير وحصانة دبلوماسي وإجلال الإمبراطور …(تقدير)
* لا تنصدم بغدر الأقرباء! فقبلك «يوسف» عليه السلام غدروا به إخوته وهو نبي!! …(واقع)