هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
العلمانية فكر إنساني لا تمثل الحل الأمثل لأمرين.
أولاً:الفكر الإنساني يتطور ويتغير وهو مدلول الحنيفية في الإسلام وستكون العلمانية غير مناسبة لتطورات الغد ومتغيراته.
الثاني: العلمانية وليدة الثقافة الغربية بمكونها الأساس الدياناتين اليهودية والمسيحية وحددت موقفها من الثقافة المتأثرة بالديانتين كرد فعل لعدم قدرة الديانتين على استيعاب وتفسير التطور ومتغيراته المعرفية لمحدوديتهما في الزمان والمكان والأقوام الذين عاصروهما وقت نزولهما على موسى وعيسى عليهم السلام عكس الرسالة المحمدية التي ختم الله بها الرسالات والنبوات برسوله ونبيه الخاتم محمد عليه الصلاة والسلام فهي تستوعب وتفسر التطور ومتغيراته المعرفية والزمانية والمكانية لأنها رسالة للناس كافة ولكل زمان ومكان الى أن تقوم الساعة وهذا ما لم يستوعبه المنادين بالإسلام ولا المنادين بالعلمانية وهو الفرق الجوهري الذي يميز إسلام الرسالة المحمدية بخاتميتها وعالميتها عن إسلام رسالة موسى واسلام رسالة عيسى عليهما السلام.
د عبده سعيد المغلس
٥-٧-٢٠١٨