الرئيس العليمي يتحدث عن الخيار الأكثر ضمانًا لتحقيق السلام في اليمن وأهمية القرار الأمريكي الأخير ضد الحوثيين العثور على اللاجئ العراقي الذي أقدم على حرق القرآن مقتولاً داخل شقته في السويد الكشف عن شروط جديدة أمريكية لأردوغان مقابل سحب القوات الأمريكية من سوريا من أمام منزل السنوار… حماس تطلق سراح 3 أسرى مفاجأة كبيرة..الكشف عن راتب نيمار في سانتوس البرازيلي أول زعيم عربي يصل سوريا بعد سقوط الأسد قرارات ثورية جديدة في سوريا ... منها حل البرلمان والجيش والأجهزة الأمنية وإلغاء العمل بدستور2012 الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين تكسر القيد خلال ساعات الشرع رئيساً انتقالياً لسوريا... وإلغاء الدستور وحل مجلس الشعب السفير السعودي يناقش مع سفراء الاتحاد الأوروبي لدى اليمن جهود السلام
كشف مسح صحي أجري خلال العام الجاري أن 38% من طلاب المرحلة الثانوية والمعاهد والكليات في منطقة جازان يتعاطون القات. فيما أشار إلى وجود نسبة متعاطين بين الطالبات في نفس المراحل وصلت إلى 4 %.
وأوضح استشاري الطب النفسي
بمستشفى الملك فهد بجازان الدكتور بن محمد السنوسي في الندوة الإعلامية التي أقيمت أخيرا بالنادي الأدبي بجازان بمشاركة نخبة من الأطباء والمشايخ والجهات الأمنية والتربويين، أن نتائج المسح الذي أجري خلال عام الماضي والذي شمل 8841 طالب وطالبة من المرحلة الثانوية والمعاهد والكليات بالمنطقة وكانت في الفئة العمرية ما بين سن 14-24 سنة في جميع مناطق جازان قد كشف عن هذه الأرقام مشيرا إلى أن المسح أثبت أن ليس هناك فرق بين القرى والمحافظات، رابطا في الوقت نفسه انخفاض التحصيل الدراسي لدى الطلاب المتناولين للقات والغياب المتكرر.
ولفت إلى أن المسح استنتج أن آباء أولئك الطلاب هم أيضا من المتعاطين للقات مشيرة إلى أن أغلبية الطلاب موضع المسح تعاطوا القات إما للتقليد أو لمجالسة الأصدقاء أو لإحساسهم بالفراغ أو لمرورهم بمشاكل نفسية.
وبين السنوسي أن منظمة الصحة العالمية أجرت دراسة على مادة القات فوجدت فيه 40 مادة كيميائية منها مادتان مخدرتان وجميع هذه المواد لها تأثيرات مباشرة على أجزاء الجسم من الأسنان والجهاز التناسلي حيث تكون هناك إفرازات غير طبيعية بالإضافة إلى الإمساك.
ونفى ما يشيع عن أن القات يعالج مرض السكر مشيرا إلى أن الجلوس فترات طويلة لتعاطي القات لمدة تزيد عن 6 ساعات يتوقف فيها المصاب عن تناول الطعام وبالتالي ينخفض مستوى السكر لديه.