من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
عروش عمالقة التكنولوجيا تتهاوى.. خسائر فادحة بقيمة 23 مليار دولار لزوكربيرغ وبيزوس وماسك جراء رسوم ترامب
إذا غنيتَ ليْ هامَ الجنانُ
كأنَّ شفاهكَ السكرى كمانُ
وكنتُ عشقتُ صوتَ النايِ قَبلا
فلمَّا جئتنيْ جاءَ البيانُ
إذا طرقَ المسامعَ صوتُ صبٍّ
عليل القلب أضناه الزمانُ
فسحقًا للمعازفِ حيثُ حلتْ
وسحقًا للعوازفِ حيثُ كَانوا
لِشوقيْ في ثنايا القلبِ وقعٌ
تنؤُ بمثلهِ إنسٌ وجانُ
ومنيتُ الفؤادَ منًى وبضعًا
من الأحلامِ علَّ يفي الزمانُ
طَغى الليلُ البهيمُ اغتالَ فجريْ
فما بلغتْ ولا طيلَ العنانُ
وعشتُ على رغيفِ الحزنِ حتى
تضَجر منْ محازنيَ الخوانُ
أنا يا خلُّ ليْ أنفاسُ طفلٍ
تسارعُ حينَ يفتقدُ الأمانُ
حياتي كلها شذراتُ زيفٍ
كئيبٍ لا يخالطهُ حنانُ
وذي أبياتُ شعريْ دامعاتٌ
فما فيهنَّ سحرٌ أو بيانُ
يتوقُ إلى وصالكَ كلُ ما بيْ
فهل لوصالكَ الأزليّ آنُ؟!
وفيه تجودُ بالألحانِ إنِّي
إذا غنيتَ ليْ هامَ الجنانُ.