آخر الاخبار

الطائر الأسود يكشف شبكة سرية لحزب الله في إسبانيا.. تفاصيل هامة! البيت الأبيض يكشف عن إجمالي الضربات الأمريكية التي تم تنفيذها على مواقع المليشيا الحوثية مليشيا الحوثي تكشف عن إجمالي القتلى والجرحى منذ بدايات الغارات الأمريكية في عهد ترامب عاجل : عقوبات أمريكية على الممول الأول لإمدادات الحرب الحوثية وخنق شبكاتهم في روسيا عاجل: عقوبات أمريكية تستهدف شبكة مرتبطة بالحوثيين حصلت على سلع وأسلحة من روسيا بعشرات ملايين الدولارات بعد ارتفاع مفاجئ لمنسوب مياه البحر الأحمر في الحديدة وعدن ..تحذير رسمي من الجهات المختصة تقرير دولي يكشف عن كميات الغذاء والمشتقات النفطية التي وصلت ميناء الحديدة خلال 60 يوما الماضية تدخل أمريكي للتشويش على نظام التموضع العالمي GPS في البحر الأحمر يربك عشرات السفن التجاربة ويضلل الاحداثيات على مليشيا الحوثي مصادر رسمية...هروب كبار قيادات الحوثيين خارج اليمن مع عائلاتهم وبيع أملاكهم وعقاراتهم .. عاجل الجالية اليمنية تحتفي بعيد الفطر المبارك بفعالية مميزة في العاصمة الماليزية كوالالمبور

تطهير المؤتمر من مخلفات الإمامة
بقلم/ أحمد عايض
نشر منذ: 7 أشهر و 19 يوماً
الإثنين 12 أغسطس-آب 2024 10:02 م
 

التسوية السياسية " خارطة الطريق " الجديدة التي رسمت معالمها الجديدة كلا من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة " ومازالت تفاصيلها ضبابية على النخب السياسية و قادة الاحزاب حتى اللحظة " تٌحتم على حزب المؤتمر الشعبي العام الذي 

تمضي الأطراف الدولية الى إعادة تموضعه في المشهد السياسي القادم ، ان يبدا بعملية تطهير لأروقتة الداخلية من القيادات الإمامية التي ناصرت مران ودافعت عن مصالح الكهفوف،

، وغدرت بمصالح الوطن والجمهورية وبحزب المؤتمر الشعبي العام.

يجب ان يخرج حزب المؤتمر عن صمته تجاه أولئك الذين اصطفوا بكل قوة في حظن الإمامة وتحولوا الى ملكيين أكثر من الملك. 

هناك مخلفات إمامية لا يليق بحزب المؤتمر ان يمضي مع شركاء المستقبل السياسي الا بعد نفيهم الى المكبات والمستنقعات التي استمتعوا هم بالبقاء فيها . 

هناك وزراء في حكومة الانقلاب الحوثي شاركوا فيها باسم المؤتمر تحولوا الى مسخ في يد سيئ مران الحوثي كان يزين بهم وجهه القبيح والمتعفن.

اعتقد ان الغالبية العظمى من الاخوة في حزب المؤتمر باتوا جميعا على قناعة على ان يمضي المؤتمر في صف الجمهورية والحرية والمستقبل. 

فلا مكان له في طابور الامامة ولا صف الرجعيين .  

وبات الجميع على ثقة ان الجمهورية تتسع للجميع إلا أولئك الذين ولدوا عبيدا او فضلوا العيش في حظيرة الإمامة والاستعباد وتلذذوا بالانحناء وتقبيل الركب وتلميع نعال اسيادهم. 

دام اليمن حرا قويا موحدا ولا نامت أعين الجبناء.