بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
العميد طارق صالح: ''محافظة البيضاء على موعد قريب من التحرير وستكون أول من تلفظ المشروع الحوثي''
سلاح الجو اليمني في مهام لكن انتحارية ومن الملاحظ بأن فيروس الخلل الفني أصاب المقاتلات اليمنية بعد انتصار الثورة
لكن فيروس من النوع الذكي يختار الطيارين الماهرين والمشهود لهم ويختار المكان أمانة العاصمة ويختار الوقت وقت الذروة وفوق رؤوس المواطنين
ولم تنتهي حكاية هذا الفيروس اللعين بأنه أصاب المقاتلات بل انتقلت العدوى إلى الطيارين وهم في طرقهم إلى مواقع عملهم وفي نفس الوقت هاجم أكثر من مقر وقاعدة جوية في العند وصنعاء
وهنا لا نستطيع أن نصدق حكايات تشكيل لجان التحقيق التي تقوم بالتستر على الفاعل ونسبة الحوادث لمجهول حتى مل ما يسمى مجهول من كثرة تحميله مسئولية حوادث قوات الجو اليمنية
بل أصبح سقوط مقاتلات سلاح الجو موضوع للنكتة والسخرية بين المواطنين ويقال هذه الأيام بأن أمهات طلاب العاصمة صنعاء عند ذهابهم للمدارس بدل أن يحذرينهم من السيارات في الطرقات أصبحين يحذرينهم من سقوط الطائرات (انتبه لنفسك لاشئ طائره تسقط فوقك )
والمصيبة بأن فيروس إسقاط الطائرات الحربية قد ينتقل في أي لحظه إلى الطائرات المدنية وهذا ليس ببعيد إذا استمرت قيادة الوطن في سذاجتها هذه
إن ما يحدث في القوات الجوية من تدمير ممنهج للطائرات وتصفيه للطيارين والمدربين بهذا الشكل لا يمكن أن يضع في قائمة الفيروس الفني بل في خانة الفيروسات المزروعة هنا وهناك من أجل تدمير الجيش لصالح مشاريع صغيره لاتزال تحاول الانقضاض على اليمن ككل أو من صاحب نظريه أنا أو الطوفان
لذا نقول للذين على رأس الدولة بان الشعب أصبح واعي لما يحاك له ولن يقبل نسبة ما يحدث للقوات الجوية خاصة ولليمن بشكل عام من مشاكل أمنيه إلى مجهول ونحمل المسئولية الكاملة للرئيس والحكومة وننتظر منهم مصارحة الشعب بما يحدث حتى يكون على اطلاع كي يحمي نفسه قبل فوات الأوان