مفاجأة كبيرة..الكشف عن راتب نيمار في سانتوس البرازيلي أول زعيم عربي يصل سوريا بعد سقوط الأسد قرارات ثورية جديدة في سوريا ... منها حل البرلمان والجيش والأجهزة الأمنية وإلغاء العمل بدستور2012 الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين تكسر القيد خلال ساعات الشرع رئيساً انتقالياً لسوريا... وإلغاء الدستور وحل مجلس الشعب السفير السعودي يناقش مع سفراء الاتحاد الأوروبي لدى اليمن جهود السلام الحوثيون يخضعون مشايخ آل مسعود بقوة الحديد والنار لحضور دورات طائفية قسرية في صنعاء لماذا تصر المنظمات الأممية على العمل في مناطق الحوثي؟. عاجل الحكومة اليمنية تطالب واشنطن بأمرين دعمها عسكريا لتحرير الحديدة واستهداف القيادات الحوثية .. تفاصيل بعد دعوة ترامب لاستقبالهم...الرئيس المصري يكشف عن موقفه من تهجير الفلسطينيين الى مصر
غالبا ما يستعين إعلام السلطة بصورة للرئيس وهو واقف وسط طابور المقترعين للتدليل على تساوي رئيس الجمهورية مع أبناء الشعب.
ولكن هذا التساوي المزعوم خر صريعاً تحت سنا بك الخيل الحاكم حينما سمحت إدارة مجلس النواب وضباط أمنه لرئيس الجمهورية بالدخول من البوابة الرئيسية لتقديم ملف ترشحه ، بينما أجبرت بقية المرشحين على الدخول من البوابة الخلفية.
لقد كان يجب على الرئيس أن يدرك أن مشواره إلى المجلس تم بصفته مرشحا لا بصفته رئيس جمهورية ، وأنا أدعو جميع المرشحين إلى أن يصروا على الدخول من البوابة الرئيسية تأكيداً لمبدأ التساوي بين جميع المرشحين في حق الدخول من باب واحد ، لأن يعقوب عليه السلام حينما قال لبنيه في سورة يوسف (( لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة )) فذلك أمر صادر لحاجة في نفس يعقوب قضاها ، وليس على المرشحين أي إثم أو ملامة إذا لم يمتثلوا لأمر هذه الحاجة المجهولة , فعدم الامتثال هذا ضروري حتى لا نجد أنفسنا أمام الأمر القائل: ( وادخلوا الباب سُجدا وقولوا حطة ) مع فارق الخضوع للأمر الرباني والإذعان للتعالي السلطاني!!
وبناء على ذلك فأنا أعلن تمسكي بحق المساواة في الدخول من ذات الباب، والاعتصام أمامه إن لم تقم هيئة رئاسة مجلس النواب برفع هذا الحيف ، لأن التهاون في تضييع الحقوق الصغيرة يقود إلى تضييع الحقوق الكبيرة ، وأهيب بدعاة المساواة والعدالة في بلادي إلى التضامن معي في ترسيخ هذا الحق.
سوا سوا يا عباد الله متساوية ** ما حد ولد حُر والثاني ولد جارية
** مرشحة مستقلة لانتخابات الرئاسة