حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
من أنتَ؟ ما تبغى؟ غشومٌ سيدي
لا طائرا يحكي, ولا أدري غدي!
مستسلمٌ من قبلُ.. رأسي عاصفٌ
في بعضهِ, لا يستقرُّ على يدي!
من أنت؟ يا أبتِ أنـــا همٌّ هنـا
مستعصمٌ بالشعرِ.. من لا يهتدي!
متخرِّقُ الأثوابِ.. رحلي بسمــةٌ
صفراءُ ترتعشُ ارتعاشةَ مجتدي
كافورُ أصبح شـاعرا متحذلقا
يغزو البـلاد بشعرهِ المتبلـِّــدِ!!!
متوثــِّبٌ في قصرهِ.. نـافورةٌ
رقـَّـاصــةٌ لا تنتهي كي تبتدي
متضفدعاً.. في عرشهِ.. متأبطـاً
حسنـــاءَ تنقرُ في يدي مُـتقـَرِّدِ
لمَ لا يموتُ الشعرُ في لفتاتــه؟
لمَ لا يشيخُ ولا يموتُ المعتدي؟!
يا مالئ الدنيا.. أفدتُ أنـا الهوى
وأفاد قصرا بائرُ الحظِّ.. رَدي
ماذا تقول؟ معلقٌ في بـابلٍ
رأسي, وفي صنعاءَ توشي بي يدي!
*السعودية, 2010.