هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك للسنة الثالثة على التوالي ...أرامكو تتربع على عرش شركات العالم الأعلى ربحية زوجة الضيف تكشف خبايا رجل الظل لأول مرة ..تفاصيل إدارة ترامب تطلق نهجًا جديدًا للتعامل مع الأزمة اليمنية
دخل اليمانيون غار إيران عشية انقلاب مليشيا الحوثي الإيرانية وإعلان تمردها على الشعب اليمني وجمهوريته وحكومته الشرعية في ٢١ سبتمبر ٢٠١٤ م ووصفه بغار إيران هو الأصدق لسببين:- ا
لأول :- لما فيه من ظلمات الجهالة والزندقة والجور والاستعباد والتفريط بالسيادة والإستقلال ومصادرة حقوق الناس وحرياتهم مع ما في هذا الكهف من الأفاعي والعقارب وبقية الكائنات والحشرات الضارة .
والثاني :- لأن الحوثة مجرد أدوات رخيصة وممتهنة باعت الوطن والعروبة والاسلام لمشروعٍ دخيل امتطاها وسخرها لخدمته وأطماعه . وللخروج من غار إيران يتطلب الأمر مسارات منها :-
( الأول ) إعداد العدة والعمل بالأسباب المادية الكفيلة بإذن الله للخروج من هذا الغار ومنها اصطفاف الشعب اليمني بمختلف مكوناته وقواه الوطنية واتجاهاته الصادقة في مواجهة مشروع إيران وتوحيد الجهود تحت مظلة الشرعيه ومن يساندها ويقف إلى جانبها وتغليب المصالح العليا على ما سواها والعزوف عن بنيات الطريق وسفاسف الأمور وترك الانشغال بالصراعات البينية بمختلف مسمياتها، الحزبية والمناطقية ، بعد أن تجلت مخاطره لجميعهم فلامناص من اشتراكهم كافةً لدحره والتخلص منه .
ويلتحق بهذا المعنى الإلتفات إلى الذات ومراجعة منظومة الشرعية على المستويين - الحكومي والسياسي والحزبي - وضرورة تقييم الأداء سياسياً وعسكرياً واقتصادياً واعلامياً واخضاع جميع مفاصل الدولة للرقابة والمحاسبة ، فيثاب المحسن ويعاقب المسئ - من أي جهة كان