تهديدات الحوثي لإسرائيل هل تنعكس بـمواجهة مباشرة مع أمريكا؟
من حضرموت.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
توكل كرمان تدعو في مؤتمر دولي إلى إنهاء الحروب المنسية في اليمن والسودان ومحاسبة مجرمي الحرب
بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
تركيا تكشف رسميا عن معدلات انتاجها اليومي من النفط
محور تعز: كمين محكم يقتل 3 من عناصر مليشيا الحوثي في الجبهة الغربية
محمد صلاح يقود ليفربول لتخطي عقبة ساوثهامبتون
الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
مجندات تركيات يحتفلن بيوم المرأة على متن سفينة حربية
بينما زعماء الدول العربية منشغلون بين مشجع وممول للحروب الاهليه الذي تعصف ببعض الدول العربيه وهي سوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس وهي الدول الذي قامت فيها ثورات الربيع العربي وسقوط حسني مبارك الذي كان العامل رقم1 لعدم اتفاق الفصائل الفلسطينية شعر الفلسطينيون ان فلسطين لن تنتصر الا بتوحدهم ونبذا خلافهم بالحوار بينهم داخليآ وهذا ما تم بالفعل حيث انهم استطاعو ان يشكلون حكومة وحدة وطنيه من جميع الفصائل الفلسطينيه بما فيها فتح وحماس الذان يعتبران معيار القوه الفلسطينيه واذا توحدان وحدة حقيقية فان باستطاعتهم ان يحرر وكامل الاراضي الفلسطينيه وباعتقادي انما حدث في حرب غزه الاخيرة خير دليل على ذالك فرغم الحصار ورغم الصمت العربي القبيح الذي تعودت عليه فلسطين منذا ان احتلتها العصابات الصهيونيه عام 1948 اذا لم يكن هنالك تحرك ومحاولة استعادتها من قبل الزعماء العرب القدماء الذين حررو الدول العربية من هيمنة الاستعمار الغربي انذاك
يقول بعض المفكرين العرب إن امريكا والصهاينه هم من يقفون حجر عثرة امام وحدة الفصائل الفلسطيني انا اقول حكامنا العرب هم من يقفون امام وحدة الفصائل الفلسطينية بضغوط امريكيه وحقد دفين على بعض هذه الفصائل لاسباب عدة وأبرزها التوجه الديني والعقائدي وايضاً الظغوط الذي تمارسها امريكا والاحتلال الصهيوني على بعض الدول العربية الذي لايزال اقتصادها في وضع منهار ولايزال يحتاج الى الدعم الامريكي وابرز هذه الدول مصر حيث إن صمت قادة مصر ومحاولة تركيع المقاومة الفلسطينيه لشروط الاحتلال والذي كان اهم شرط فيها تسليم سلاح المقاومه والذي وجه بالرفض القاطع من المقاومه الفلسطينيه واتجاهها نحو وحدة حقيقية مع جميع الفصائل الامر الذي جعل المعادلة عكسيه بالنسبة للاحتلال ورسوخه لبعض شروط المقاومه مقابل وقف اطلاق النار الامر الذي شجع الاخوة الفلسطينيين باعلان وحدتهم وتشكيل حكومة الوحة الوطنيه والذي اجتمعت مواخراً في غزه وعقدت جلستها الاولى برئاسة رامي الحمد الله في مدينة عزة اجتماع الحكومه الفلسطينيه كان بمثابة اعلان انتصار فلسطين داخلياً والذي سيوادي حتمآ الى انتصار فلسطين على قوات الاحتلال الصهيوني .